استحدث هذا العام في سوق عكاظ التاريخي، في دورته الثانية عشرة، لأول مرة، جائزة تقديرية للأدب، وحصل عليها الدكتور ناصر الرشيد.
وقال الفائز بجائزة سوق عكاظ التقديرية للأدب الدكتور ناصر الرشيد لـ«عكاظ»: عملت أكاديمياً فوجدت من يقدر عملي وحصلت على جائزة تعتبر الأولى في سوق عكاظ التاريخي.
واعتبر الرشيد الجائزة رمزية أكثر من كونها مادية، «رغم أنني حصلت عليها متأخراً بعد مرور الزمن، وفي نهاية المطاف تم تقديري من الهيئة العامة للسياحة».
وأضاف الرشيد: «الجائزة كبيرة بالنسبة لي ولأنها أول جائزة استحدثت في سوق عكاظ التاريخي في دورته الثانية عشرة، فكنت الأول، وهذا الأمر يحفزني على العمل وعلى العودة إلى البحث التنظيمي من جديد وحماستي الأولى، رغم أن البحث لا يخدمني كثيراً فقد حصلت على الأستاذية منذ زمن طويل».
وقال الفائز بجائزة سوق عكاظ التقديرية للأدب الدكتور ناصر الرشيد لـ«عكاظ»: عملت أكاديمياً فوجدت من يقدر عملي وحصلت على جائزة تعتبر الأولى في سوق عكاظ التاريخي.
واعتبر الرشيد الجائزة رمزية أكثر من كونها مادية، «رغم أنني حصلت عليها متأخراً بعد مرور الزمن، وفي نهاية المطاف تم تقديري من الهيئة العامة للسياحة».
وأضاف الرشيد: «الجائزة كبيرة بالنسبة لي ولأنها أول جائزة استحدثت في سوق عكاظ التاريخي في دورته الثانية عشرة، فكنت الأول، وهذا الأمر يحفزني على العمل وعلى العودة إلى البحث التنظيمي من جديد وحماستي الأولى، رغم أن البحث لا يخدمني كثيراً فقد حصلت على الأستاذية منذ زمن طويل».