لا جدال في أن المرأة نصف المجتمع، إذ يقول أحد الحكماء إن المرأة التي تربي طفلها بيدها اليمنى، تهز العالم باليد الأخرى. ولم يجيء تشديد وزارة العدل على حفظ حقوق المرأة سواء في الزواج أو الميراث أو حتى سجنها تنفيذياً إلا حرصاً على أن تأخذ العدالة مجراها، ويتم تفعيل النصف الآخر من المجتمع.
ولم يكن تفنيد وزارة العدل لكل الادعاءات التي يروج لها متشددون حول المرأة وحقوقها، إلا أن خطاب الوزارة كان واضحاً وجلياً، فالعضل والتحجير على المرأة لا ينتمي إلى الإسلام وشريعته السمحة بصلة، بل يعد من العادات الجاهلية، خصوصاً أن الأمر يتخطى ذلك إلى التعنيف، وقد يتجاوز ذلك إلى حرمانها من ميراثها الشرعي.
وكانت وزارة العدل صارمةً في خطابها الذي تلقت «عكاظ» نسخة منه، إذ أكّد الخطاب أن من يصر على عضلها أو هضم حقوقها الشرعية سيكون على موعدٍ مع السجن والغرامات، وقد تصل في بعض الحالات إلى نقل الولاية من الأب إلى أحد الأشقاء.
ولم يكن تفنيد وزارة العدل لكل الادعاءات التي يروج لها متشددون حول المرأة وحقوقها، إلا أن خطاب الوزارة كان واضحاً وجلياً، فالعضل والتحجير على المرأة لا ينتمي إلى الإسلام وشريعته السمحة بصلة، بل يعد من العادات الجاهلية، خصوصاً أن الأمر يتخطى ذلك إلى التعنيف، وقد يتجاوز ذلك إلى حرمانها من ميراثها الشرعي.
وكانت وزارة العدل صارمةً في خطابها الذي تلقت «عكاظ» نسخة منه، إذ أكّد الخطاب أن من يصر على عضلها أو هضم حقوقها الشرعية سيكون على موعدٍ مع السجن والغرامات، وقد تصل في بعض الحالات إلى نقل الولاية من الأب إلى أحد الأشقاء.