آثرت جمعية حماية المستهلك الصمت، وهي ترى ردود أفعال المواطنين تجاه شركة الكهرباء في مواقع التواصل الإلكتروني، مع أن دورها المنصوص في موقعها الرسمي يكمن نصاً، في تلقي شكاوى المستهلك، المتعلقة «بالاحتيال والغش والتدليس والتلاعب في السلع أو الخدمات والمغالاة في أسعارهما، والتضليل عن طريق الإعلانات في الصحف وغيرها، ورفع ذلك إلى الجهات المختصة، ومتابعتها، ومساندة جهود الجهات الحكومية المعنية بحماية المستهلك، وإبلاغ تلك الجهات بكل ما يمس حقوق المستهلك ومصالحه، وتوعية المستهلك بطرق ترشيد الاستهلاك وتقديم المعلومات والاستشارات الضرورية له.
ولم تحرّك الجمعية ساكناً، واكتفت بتغريدة صدرت عنها في تاريخ 05/28 الماضي، تطالب فيه المشتركين، «من لديه اعتراض على فاتورة الكهرباء التقدم عبر وسائل شركة الكهرباء» فقط.
ولم تحرّك الجمعية ساكناً، واكتفت بتغريدة صدرت عنها في تاريخ 05/28 الماضي، تطالب فيه المشتركين، «من لديه اعتراض على فاتورة الكهرباء التقدم عبر وسائل شركة الكهرباء» فقط.