رحبت وزارة الحج والعمرة بقدوم الأشقاء القطريين الراغبين في أداء مناسك الحج لهذا العام 1439هـ، عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ويمكن للراغبين في أداء فريضة الحج من الأخوة الأشقاء التسجيل عن طريق الرابط الذي سيتم تخصيصه في موقع الوزارة الإلكتروني، والذي سيكون متاحاً خلال شهر ذي القعدة لهذا العام، إذ يمكنهم التعاقد على الخدمات التي يحتاجونها من (سكن ونقل وإعاشة) في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة مع المؤسسة الأهلية المعنية بخدمة الحجاج القطريين وحسب رغباتهم كغيرهم من الحجاج القادمين من مختلف دول العالم، وسيكون قدوم ومغادرة الحجاج القطريين عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، وعن طريق أي من شركات الطيران ما عدا الخطوط الجوية القطرية.
وأكدت الوزارة أن حكومة المملكة ترحب باستقبال ضيوف بيت الله الحرام من الحجاج من مختلف الجنسيات والمذاهب والأعراق من شتى أقطار العالم، وتسعى لتقديم أفضل الخدمات التي تعينهم على أداء هذه الشعيرة العظيمة بيسرٍ وطمأنينة، من لحظة قدومهم حتى مغادرتهم.
جاء ذلك، نظراً لعدم تجاوب مكتب شؤون حجاج قطر مع الجهات المعنية لإنهاء ترتيبات شؤون ومتطلبات الحجاج القطريين، وإضاعة الوقت دون تحقيق أي تقدم بإنهاء الإجراءات اللازمة لتمكين المواطنين القطريين من أداء فريضة الحج.
يأتي ذلك، في وقت أنهت وزارة الحج والعمرة ترتيبات قدوم نحو مليوني حاج من مختلف دول العالم لموسم حج هذا العام 1439، انفاذاً للتوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بتسخير الإمكانيات البشرية والمادية، لخدمة ورعاية الحجيج، وتمكينهم من أداء الركن العظيم بيسرٍ وطمأنينة.
وأكدت الوزارة أن حكومة المملكة ترحب باستقبال ضيوف بيت الله الحرام من الحجاج من مختلف الجنسيات والمذاهب والأعراق من شتى أقطار العالم، وتسعى لتقديم أفضل الخدمات التي تعينهم على أداء هذه الشعيرة العظيمة بيسرٍ وطمأنينة، من لحظة قدومهم حتى مغادرتهم.
جاء ذلك، نظراً لعدم تجاوب مكتب شؤون حجاج قطر مع الجهات المعنية لإنهاء ترتيبات شؤون ومتطلبات الحجاج القطريين، وإضاعة الوقت دون تحقيق أي تقدم بإنهاء الإجراءات اللازمة لتمكين المواطنين القطريين من أداء فريضة الحج.
يأتي ذلك، في وقت أنهت وزارة الحج والعمرة ترتيبات قدوم نحو مليوني حاج من مختلف دول العالم لموسم حج هذا العام 1439، انفاذاً للتوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بتسخير الإمكانيات البشرية والمادية، لخدمة ورعاية الحجيج، وتمكينهم من أداء الركن العظيم بيسرٍ وطمأنينة.