حددت وزارة الداخلية 9 تعهدات والتزامات للمتقدمين للحصول على ترخيص لاقتناء الأسلحة والذخائر النارية، واشترطت خلو المتقدم من الأمراض النفسية والعصبية وأية إصابة عضوية أو إعاقة بدنية، وتجاوز الفحص الطبي لاكتمال الحصول على رخصة السلاح.
وبدأت وزارة الداخلية أمس (الأحد) مهلة تصحيح أوضاع من بحوزتهم أسلحة وذخائر نارية غير مرخصة عبر إتاحتها على بوابتها الإلكترونية خدمة الحصول على موعد للراغبين في تصحيح أوضاع ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر غير نظامية.
وأمهلت الوزارة من يقتني سلاحا أو ذخيرة غير مرخصة عاما كاملا يمتد إلى 17/10/1440، مبينه أن الفرصة متاحه لعموم المواطنين بتصحيح أوضاع ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر غير نظامية، مؤكده أنه تم إيقاف الإجراءات المتعلقة بمساءلة كل من يبادر بالإبلاغ عما لديه منها وترخيصها أو تسليمها طواعية وفق الإجراءات النظامية قبل ضبطها بحوزته.
وأهابت بكل من يقتني سلاحا أو ذخيرة غير مرخصة الاستفادة من هذه المهلة تجنباً للعقوبات الواردة في نظام الأسلحة والذخائر ولائحته التنفيذية، التي تشتمل على الغرامة المالية والسجن والحرمان من الترخيص في حال عدم المبادرة بالإفصاح عن الأسلحة والذخائر، غير المرخصة، والمبادرة بترخيصها أو تسليمها.
وتضمنت الالتزامات والتعهدات لكل من يتقدم للترخيص بحمل السلاح: التعهد بعد تسليم السلاح للغير أو التصرف فيها بالبيع أو التنازل أو غيره إلا بعد الحصول على رخصة وإذن مسبق من الجهة المختصة، الالتزام بعدد الذخيرة المسموح بها وإذا ظهر خلاف ذلك يكون عرضة للمساءلة، التعهد بعدم حمل السلاح المرخص داخل الحرمين الشريفين بمكة المكرمة والمدينة المنورة أو الساحات المحيطة بهما والمساجد، التعهد بعدم حمل السلاح المرخّص بالقرب من المناطق العسكرية أو البترولية والدوائر الحكومية والمطارات والمساجد والشوارع والتجمعات العامة وأثناء الاحتفالات الخاصة أو العامة وعدم حمله بشكل ظاهر، في حالة سرقة السلاح أو فقدانه أو تلفه يتعهد المرخص له بإبلاغ أقرب مركز شرطة في حينه، عدم اصطحاب السلاح المرخص خارج المملكة إلا بعد موافقة الجهة المختصة، تعهد المرخص له بأنه على علم بأن المقصود بحمل السلاح هو التنقل به في الأماكن المسموح بها فقط برخصة نظامية وأن المقصود باقتناء السلاح هو حيازته برخصة نظامية وحفظه في مكان آمن وعدم حمله والتنقل به إلا بعد موافقة الجهة المختصة، يتعهد الحاصل على الترخيص فورحصوله على رخصة اقتناء السلاح بالمحافظة عليه في مكان أمين وعدم التنقل به إلا بعد أخذ الإذن من الجهة المختصة، وأخيرا التعهد بتجديد الرخصة عند إنتهائها.
وبدأت وزارة الداخلية أمس (الأحد) مهلة تصحيح أوضاع من بحوزتهم أسلحة وذخائر نارية غير مرخصة عبر إتاحتها على بوابتها الإلكترونية خدمة الحصول على موعد للراغبين في تصحيح أوضاع ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر غير نظامية.
وأمهلت الوزارة من يقتني سلاحا أو ذخيرة غير مرخصة عاما كاملا يمتد إلى 17/10/1440، مبينه أن الفرصة متاحه لعموم المواطنين بتصحيح أوضاع ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر غير نظامية، مؤكده أنه تم إيقاف الإجراءات المتعلقة بمساءلة كل من يبادر بالإبلاغ عما لديه منها وترخيصها أو تسليمها طواعية وفق الإجراءات النظامية قبل ضبطها بحوزته.
وأهابت بكل من يقتني سلاحا أو ذخيرة غير مرخصة الاستفادة من هذه المهلة تجنباً للعقوبات الواردة في نظام الأسلحة والذخائر ولائحته التنفيذية، التي تشتمل على الغرامة المالية والسجن والحرمان من الترخيص في حال عدم المبادرة بالإفصاح عن الأسلحة والذخائر، غير المرخصة، والمبادرة بترخيصها أو تسليمها.
وتضمنت الالتزامات والتعهدات لكل من يتقدم للترخيص بحمل السلاح: التعهد بعد تسليم السلاح للغير أو التصرف فيها بالبيع أو التنازل أو غيره إلا بعد الحصول على رخصة وإذن مسبق من الجهة المختصة، الالتزام بعدد الذخيرة المسموح بها وإذا ظهر خلاف ذلك يكون عرضة للمساءلة، التعهد بعدم حمل السلاح المرخص داخل الحرمين الشريفين بمكة المكرمة والمدينة المنورة أو الساحات المحيطة بهما والمساجد، التعهد بعدم حمل السلاح المرخّص بالقرب من المناطق العسكرية أو البترولية والدوائر الحكومية والمطارات والمساجد والشوارع والتجمعات العامة وأثناء الاحتفالات الخاصة أو العامة وعدم حمله بشكل ظاهر، في حالة سرقة السلاح أو فقدانه أو تلفه يتعهد المرخص له بإبلاغ أقرب مركز شرطة في حينه، عدم اصطحاب السلاح المرخص خارج المملكة إلا بعد موافقة الجهة المختصة، تعهد المرخص له بأنه على علم بأن المقصود بحمل السلاح هو التنقل به في الأماكن المسموح بها فقط برخصة نظامية وأن المقصود باقتناء السلاح هو حيازته برخصة نظامية وحفظه في مكان آمن وعدم حمله والتنقل به إلا بعد موافقة الجهة المختصة، يتعهد الحاصل على الترخيص فورحصوله على رخصة اقتناء السلاح بالمحافظة عليه في مكان أمين وعدم التنقل به إلا بعد أخذ الإذن من الجهة المختصة، وأخيرا التعهد بتجديد الرخصة عند إنتهائها.