أكد أمير منطقة نجران رئيس مجلس التنمية السياحية الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بعث رسالات حضارية للعالم من الأحساء شرقاً إلى الطائف غرباً عنوانها من أرضنا الإسلام وفيها السلام وهنا العروبة والتاريخ، مهنئاً القيادة الرشيدة على تسجيل واحة الأحساء ضمن مواقع التراث العالمي لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو»، ما يجسد الجهود التي تبذل في إبراز عظم تراثنا وحضارتنا، والعناية بها ورعايتها، فيما نقطف ثمار رؤية 2030 في تعزيز النشاط السياحي، وتسجيل مواقع جديدة في قائمة التراث العالمي.
جاء ذلك لدى ترؤسه أمس اجتماع مجلس التنمية السياحية، في قاعة الاجتماعات بديوان الإمارة أمس. وتضمن الاجتماع تشكيل اللجان وتسمية رؤسائها في دورة المجلس الجديدة، حيث تم التصويت على ترشيح وكيل الإمارة المكلف الدكتور حمود بن سماح المجلاد، رئيسا للجنة العامة، وأمين المنطقة المكلف المهندس حمد بن حسين عيبان، رئيسا للجنة متابعة الحفاظ على التراث، ورئيس مجلس الغرفة التجارية الصناعية، محيميد بن صالح آل سالم، رئيسا للجنة إيجاد مصادر تمويل لصندوق المجلس.
وأطلع أمين عام المجلس مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة صالح بن محمد آل مريح، أعضاء المجلس على الزيارة التفقدية لأمير المنطقة على عدد من المواقع الأثرية والتاريخية، والمنازل التراثية، ومشروع المتحف الجاري تنفيذه، وقدم عرضا تعريفيا بمنظومة المجلس ولوائحه. واستعرض إحصاءات عن دور الإيواء السياحي بالمنطقة، وتوطين الوظائف السياحية، والأعمال الرقابية التي نفذتها الفرق الميدانية على هذه الدور، حيث بلغ عدد الفنادق بالمنطقة 30 فندقا، و138 وحدات شقق مفروشة، و24 مكتبا سياحيا.
جاء ذلك لدى ترؤسه أمس اجتماع مجلس التنمية السياحية، في قاعة الاجتماعات بديوان الإمارة أمس. وتضمن الاجتماع تشكيل اللجان وتسمية رؤسائها في دورة المجلس الجديدة، حيث تم التصويت على ترشيح وكيل الإمارة المكلف الدكتور حمود بن سماح المجلاد، رئيسا للجنة العامة، وأمين المنطقة المكلف المهندس حمد بن حسين عيبان، رئيسا للجنة متابعة الحفاظ على التراث، ورئيس مجلس الغرفة التجارية الصناعية، محيميد بن صالح آل سالم، رئيسا للجنة إيجاد مصادر تمويل لصندوق المجلس.
وأطلع أمين عام المجلس مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة صالح بن محمد آل مريح، أعضاء المجلس على الزيارة التفقدية لأمير المنطقة على عدد من المواقع الأثرية والتاريخية، والمنازل التراثية، ومشروع المتحف الجاري تنفيذه، وقدم عرضا تعريفيا بمنظومة المجلس ولوائحه. واستعرض إحصاءات عن دور الإيواء السياحي بالمنطقة، وتوطين الوظائف السياحية، والأعمال الرقابية التي نفذتها الفرق الميدانية على هذه الدور، حيث بلغ عدد الفنادق بالمنطقة 30 فندقا، و138 وحدات شقق مفروشة، و24 مكتبا سياحيا.