كشفت مصادر لـ «عكاظ» أن المراقب الصحي في بلدية رفحاء باقر إسماعيل، الذي قتل بعد تعرضه لإطلاق نار في مواقف البلدية التي يعمل بها قبل يومين، سبق أن تعرض قبل 7 سنوات لإطلاق نار، أمام منزله، إلا أنه نجا ولم يصب بأذى، فيما راح ضحية الطلقات مقيم مصري.
وبينت المصادر أن القتيل تعرض في المرة الثانية لأكثر من 12 رصاصة خلال مباغتته في الثانية والنصف ظهرا أمام مواقف عمله في البلدية، إلا أنه لم يتم الجزم بدوافع الجريمة، سواء كانت جريمة جنائية تتعلق بعمله، أو أي عمل آخر.
وكان الطب الشرعي قد وصل أمس من عرعر، وعاين جثة المغدور في ثلاجة الموتى بمستشفى رفحاء المركزي، تمهيدا لرفع التقرير الشرعي والبصمات، كما وصل عدد من أقارب الضحية.
ولفتت المصادر إلى أن إسماعيل يعيش في رفحاء منذ 15 سنة، التي انتقل إليها من مسقط رأسه الأحساء، وتربطه علاقات طيبة مع سكان رفحاء، وعرف عنه الانضباط في العمل والتعامل بروح مرحة.
وبينت المصادر أن القتيل تعرض في المرة الثانية لأكثر من 12 رصاصة خلال مباغتته في الثانية والنصف ظهرا أمام مواقف عمله في البلدية، إلا أنه لم يتم الجزم بدوافع الجريمة، سواء كانت جريمة جنائية تتعلق بعمله، أو أي عمل آخر.
وكان الطب الشرعي قد وصل أمس من عرعر، وعاين جثة المغدور في ثلاجة الموتى بمستشفى رفحاء المركزي، تمهيدا لرفع التقرير الشرعي والبصمات، كما وصل عدد من أقارب الضحية.
ولفتت المصادر إلى أن إسماعيل يعيش في رفحاء منذ 15 سنة، التي انتقل إليها من مسقط رأسه الأحساء، وتربطه علاقات طيبة مع سكان رفحاء، وعرف عنه الانضباط في العمل والتعامل بروح مرحة.