ندد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، بشدة، بالهجوم الإرهابي الذي استهدف عناصر من القوات الفرنسية التابعة لعملية برخان وجنوداً ماليين ينتمون إلى دورية مشتركة في غاو يوم الأحد 1 يوليو 2018 وأسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وأعرب الدكتور العثيمين عن رفضه المطلق لهذا الهجوم، موضحاً أن مرتكبي تلك الأفعال الإرهابية إنما هم أعداء للسلم في هذا البلد، مشدداً على أن الجماعات الإرهابية التي ترتكب هذه الأفعال اليائسة ستتحمل المسؤولية عن تدهور الوضع الأمني في مختلف أرجاء مالي. وعبر الأمين العام للمنظمة عن صادق تعازيه لأسر الضحايا راجياً عاجل الشفاء للمصابين، مؤكداً دعم منظمة التعاون الإسلامي الدائم لجميع الجهود والمبادرات التي تروم تحقيق السلم والاستقرار في مالي وفي سائر بلدان المنطقة.
وأعرب الدكتور العثيمين عن رفضه المطلق لهذا الهجوم، موضحاً أن مرتكبي تلك الأفعال الإرهابية إنما هم أعداء للسلم في هذا البلد، مشدداً على أن الجماعات الإرهابية التي ترتكب هذه الأفعال اليائسة ستتحمل المسؤولية عن تدهور الوضع الأمني في مختلف أرجاء مالي. وعبر الأمين العام للمنظمة عن صادق تعازيه لأسر الضحايا راجياً عاجل الشفاء للمصابين، مؤكداً دعم منظمة التعاون الإسلامي الدائم لجميع الجهود والمبادرات التي تروم تحقيق السلم والاستقرار في مالي وفي سائر بلدان المنطقة.