توقع أمانة الشرقية غدا (الإثنين)، في مقر الأمانة بالدمام، اتفاقية تعاون مع مركز بناء الأسر المنتجة «جنى»، يبرمها أمين المنطقة المهندس فهد الجبير، ورئيس مجلس إدارة «جنى» إبراهيم العليان. وتقضي الاتفاقية بأن توفر «جنى» عربات للأسر المنتجة تمارس فيها البيع وفق الاشتراطات الصحية من قبل أمانة المنطقة، بدلا من المعمول به سابقا (البسطات المفتوحة).
وأكد المدير التنفيذي لـ«جنى» محمود الشامي أنه سيتم إصدار رخصة بائع متجول للأسر المنتجة لممارسة نشاط البيع في المواقع المناسبة وحسب الاشتراطات اللازمة ليصبح العمل نظاميا ومرخصا تحت إشراف الجهات المعنية، وليساهم في دعم الاقتصاد والسياحة بطريقة حضارية.
ولفت إلى أن هذه الاتفاقية تأتي لدعم وتنظيم عمل البائع المتجول في الأماكن العامة بطريقة حضارية لا تشوه منظر المدينة، وإيجاد بيئة عمل مناسبة من الناحية الاجتماعية والاقتصادية تساعد البائعين المتجولين وتحفزهم على البدء بالعمل، وابتكار قطاع أعمال جديد لتسويق منتجات الأسر وفتح منافذ بيع جديدة، ورفع المستوى الاقتصادي للأسر، وكذلك تعزيز أهمية العمل والإنتاج والاعتماد على النفس قدر الإمكان لتكون منفذاً تسويقياً لهم ومصدراً للدخل.
وذكر أن «جنى» حقق أكثر من 95 ألف فرصة عمل وقدم قروضاً بقيمة 650 مليون ريال في 15 فرعا بالمملكة بالشراكة مع بنك التنمية الاجتماعية وهو الشريك الإستراتيجي والممول الرئيسي للمركز، وبنسبة توطين للوظائف 93%، وكانت نسبة التحصيل بالمركز من المستفيدات 99%، معتبرا أن هذه نسبة متفوقة مقارنة بالمشاريع المماثلة لها داخل السعودية وخارجها.
وأكد المدير التنفيذي لـ«جنى» محمود الشامي أنه سيتم إصدار رخصة بائع متجول للأسر المنتجة لممارسة نشاط البيع في المواقع المناسبة وحسب الاشتراطات اللازمة ليصبح العمل نظاميا ومرخصا تحت إشراف الجهات المعنية، وليساهم في دعم الاقتصاد والسياحة بطريقة حضارية.
ولفت إلى أن هذه الاتفاقية تأتي لدعم وتنظيم عمل البائع المتجول في الأماكن العامة بطريقة حضارية لا تشوه منظر المدينة، وإيجاد بيئة عمل مناسبة من الناحية الاجتماعية والاقتصادية تساعد البائعين المتجولين وتحفزهم على البدء بالعمل، وابتكار قطاع أعمال جديد لتسويق منتجات الأسر وفتح منافذ بيع جديدة، ورفع المستوى الاقتصادي للأسر، وكذلك تعزيز أهمية العمل والإنتاج والاعتماد على النفس قدر الإمكان لتكون منفذاً تسويقياً لهم ومصدراً للدخل.
وذكر أن «جنى» حقق أكثر من 95 ألف فرصة عمل وقدم قروضاً بقيمة 650 مليون ريال في 15 فرعا بالمملكة بالشراكة مع بنك التنمية الاجتماعية وهو الشريك الإستراتيجي والممول الرئيسي للمركز، وبنسبة توطين للوظائف 93%، وكانت نسبة التحصيل بالمركز من المستفيدات 99%، معتبرا أن هذه نسبة متفوقة مقارنة بالمشاريع المماثلة لها داخل السعودية وخارجها.