أعلنت اللجنة الوطنية لتقنين المحتوى الأخلاقي لتقنية المعلومات، مراقبتها الآثار السلبية الناتجة عن الممارسات الإلكترونية التي نتج عنها تعرض بعض الأطفال والمراهقين لنتائج سلبية أدت إلى إيذاء النفس وتطورت في بعض الحالات إلى الموت أو ارتكاب جرائم ضد الغير.
ونظرا لما لاحظته اللجنة من جدل حول مصدر تلك الظواهر، واستشعارا لمسؤوليتها الملقاة على عاتقها، تود اللجنة أن توضح أنه وبعد أن تمت دراسة موضوع القضية فقد تبين أن مصدر هذا المحتوى هي مجموعات مغلقة يتم إنشاؤها عبر منصات مختلفة، بحيث إن كل مجموعة تدار من قبل شخص (مدير المجموعة) يقوم بإرسال عدد من التوجيهات اليومية لأعضائها، بحيث يتم تنفيذها خلال مدة معينة من الأيام، وترتفع نسبة هذه التحديات تدريجيا حتى تصل إلى إيذاء النفس أو الغير، وأن تلك المجموعات تستغل غياب دور أولياء الأمور الرقابي والتوعوي لأبنائهم من الأطفال والمراهقين واستغلال التقنيات المتوفرة لديهم والتي تفتقر إلى آليات الرقابة أو تحديد الفئة العمرية.
وأضافت اللجنة في بيانها: إن اللجنة في سبيل مواجهة تلك الظواهر السلبية تقوم حاليا بدراسة الحلول التقنية الممكنة لمساعدة أولياء الأمور في دورهم الرقابي، ما يحد من خطر تلك الممارسات.
كما تعد اللجنة لحملة تثقيفية وتوعوية بشكل عام لتثقيف أولياء الأمور بأحدث الأساليب التوعوية لرفع مستوى الوعي لجميع فئات المجتمع بالاشتراك مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
أما بالنسبة للألعاب الإلكترونية الموجودة في المتاجر المعتمدة والمسموح ببيعها في المملكة فهي تقع تحت التصنيف العمري للألعاب والمعتمد من قبل الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع.
ونظرا لما لاحظته اللجنة من جدل حول مصدر تلك الظواهر، واستشعارا لمسؤوليتها الملقاة على عاتقها، تود اللجنة أن توضح أنه وبعد أن تمت دراسة موضوع القضية فقد تبين أن مصدر هذا المحتوى هي مجموعات مغلقة يتم إنشاؤها عبر منصات مختلفة، بحيث إن كل مجموعة تدار من قبل شخص (مدير المجموعة) يقوم بإرسال عدد من التوجيهات اليومية لأعضائها، بحيث يتم تنفيذها خلال مدة معينة من الأيام، وترتفع نسبة هذه التحديات تدريجيا حتى تصل إلى إيذاء النفس أو الغير، وأن تلك المجموعات تستغل غياب دور أولياء الأمور الرقابي والتوعوي لأبنائهم من الأطفال والمراهقين واستغلال التقنيات المتوفرة لديهم والتي تفتقر إلى آليات الرقابة أو تحديد الفئة العمرية.
وأضافت اللجنة في بيانها: إن اللجنة في سبيل مواجهة تلك الظواهر السلبية تقوم حاليا بدراسة الحلول التقنية الممكنة لمساعدة أولياء الأمور في دورهم الرقابي، ما يحد من خطر تلك الممارسات.
كما تعد اللجنة لحملة تثقيفية وتوعوية بشكل عام لتثقيف أولياء الأمور بأحدث الأساليب التوعوية لرفع مستوى الوعي لجميع فئات المجتمع بالاشتراك مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
أما بالنسبة للألعاب الإلكترونية الموجودة في المتاجر المعتمدة والمسموح ببيعها في المملكة فهي تقع تحت التصنيف العمري للألعاب والمعتمد من قبل الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع.