تواصلت عمليات الغدر والغيلة من الإرهابيين والمجرمين في القصيم، ما أثار الاستغراب حول الأسباب التي تدفع المجرمين إلى إستهداف الأنفس البريئة والمعصومة. وتستذكر «عكاظ» في التقرير التالي أبرز العمليات الإرهابية الغادرة والجرائم التي استهدفت المواطنين ورجال الأمن منها استهداف العميد ناصر العثمان الذي تعرض للاغتيال بمزرعته في عام 2005 من 3 أشخاص تمت الإطاحة بهم ومحاكمتهم وتقرر تنفيذ حكم الإعدام في اثنين والثالث حكم عليه بالسجن 30 سنة. وتبين لاحقا أن الجناة من أقارب الشهيد وأنهم استغلوا صفة القرابة لتنفيذ عمليتهم النكراء.
واستمرت عمليات الغدر والاستهداف وطالت المقدم طلال المانع الذي تعرض لاغتيال بطلق ناري من إرهابي أثناء مباشرة الشهيد لمهماته، وتمكنت الأجهزة الأمنية من القضاء على منفذ جريمة الاغتيال. وتواصلت عمليات الغدر الجبانة باغتيال الملازم سطام المطيري من قوات الطوارئ الذي استهدف من فئة إرهابية غاشمة وتم القضاء عليها في وقتها.
ولم تكن حوادث الاغتيال موجهة لرجال الأمن فحسب، بل استهدفت شخصيات أخرى في المجتمع ومنها حادثة اغتيال الشاب سامي الدبيبي التي هزت المجتمع. وفي تفاصيل الجريمة أن الجناة طرقوا باب منزله ولما فتح لهم باشروا بالرصاص. واستمرت الحوادث الإجرامية الغريبة على المجتمع عندما تعرض رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في محافظة الخبراء فهد الخضير لحادثة اغتيال غريبة عندما تم قتله في ملحق بمنزله وإحراق الملحق لإخفاء الجريمة ومحاولة توجيه الجريمة وكأنها احتراق طبيعي ونجحت الجهات الأمنية في التوصل إلى منفذ العملية واعترف أحد أقاربه بجريمته النكراء.
الحدث الأبرز والأغرب كان في رمضان عام 2017 إذ فوجئ أهالي القصيم بعملية اغتيال جديدة استهدفت هذه المرة الدكتور إبراهيم الغصن رئيس المجلس البلدي بمدينة بريدة والأستاذ الجامعي والمحامي المعروف، إذ وجدت جثته ملقاة في مستودع شمال مدينة بريدة بعدما تعرض للتعذيب. وجاءت حادثة أمس بالقرب من سجن الطرفية الذي ذهب ضحيته رجل الأمن الشهيد سليمان العبداللطيف وعامل آسيوي ومقتل اثنين من الإرهابيين وإصابة الثالث.
واستمرت عمليات الغدر والاستهداف وطالت المقدم طلال المانع الذي تعرض لاغتيال بطلق ناري من إرهابي أثناء مباشرة الشهيد لمهماته، وتمكنت الأجهزة الأمنية من القضاء على منفذ جريمة الاغتيال. وتواصلت عمليات الغدر الجبانة باغتيال الملازم سطام المطيري من قوات الطوارئ الذي استهدف من فئة إرهابية غاشمة وتم القضاء عليها في وقتها.
ولم تكن حوادث الاغتيال موجهة لرجال الأمن فحسب، بل استهدفت شخصيات أخرى في المجتمع ومنها حادثة اغتيال الشاب سامي الدبيبي التي هزت المجتمع. وفي تفاصيل الجريمة أن الجناة طرقوا باب منزله ولما فتح لهم باشروا بالرصاص. واستمرت الحوادث الإجرامية الغريبة على المجتمع عندما تعرض رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في محافظة الخبراء فهد الخضير لحادثة اغتيال غريبة عندما تم قتله في ملحق بمنزله وإحراق الملحق لإخفاء الجريمة ومحاولة توجيه الجريمة وكأنها احتراق طبيعي ونجحت الجهات الأمنية في التوصل إلى منفذ العملية واعترف أحد أقاربه بجريمته النكراء.
الحدث الأبرز والأغرب كان في رمضان عام 2017 إذ فوجئ أهالي القصيم بعملية اغتيال جديدة استهدفت هذه المرة الدكتور إبراهيم الغصن رئيس المجلس البلدي بمدينة بريدة والأستاذ الجامعي والمحامي المعروف، إذ وجدت جثته ملقاة في مستودع شمال مدينة بريدة بعدما تعرض للتعذيب. وجاءت حادثة أمس بالقرب من سجن الطرفية الذي ذهب ضحيته رجل الأمن الشهيد سليمان العبداللطيف وعامل آسيوي ومقتل اثنين من الإرهابيين وإصابة الثالث.