حصلت المحاميات في جدة على النصيب الأكبر من رخص التوثيق التي منحتها وزارة العدل لـ 12 سيدة في المملكة، إذ بلغ عدد الموثقات في جدة 6 فيما حصلت الرياض على 4 ومكة اثنتنين وعنيزة بالقصيم واحدة.
وأكدت أول موثقة معتمدة في منطقة القصيم المحامية جميلة بنت فهد الأطرم لـ «عكاظ» سعادتها بلقب الموثقة الأولى بالمنطقة، مبينة أنها حصلت على رخصة مزاولة المهنة العام الماضي -29/6/1438-، متوجة رغبتها في الالتحاق بمهنة المحاماة، بعدما فتحت لها الحكومة الرشيدة الباب على مصراعيه، وأعطت المرأة فرصة الدخول في هذا المجال.
وقالت إنها تمتلك مكتبا خاصا في عنيزة، ويعمل لديها عدد من خريجات القانون.
وأضافت المحامية أنوار الحربي أنها تعمل في المحاماة منذ 5 سنوات، كمتدربة وانتهت بحصولها على رخصة مزاولة المهنة، لافتة إلى أن السبب في تقدمها للحصول على رخصة التوثيق رغبتها في التأكيد على أهمية دور المرأة في هذا المجال.
وأشارت المحامية بدرية صلاح الدين، إلى أنها عملت في المحاماة منذ 7 سنوات بالعمل في أحد المكاتب المحلية ثم الدولية، وعملت كذلك محاضرة بقسم القانون بجامعة دار الحكمة، وقالت إنها تقدمت للحصول على رخصة توثيق واجتازت الاختبار وهو عبارة عن مقابلة شخصية إضافة لاستكمالي جميع المتطلبات من خبرة وشهادات.
وأضافت المحامية لطيفة الحماد أنها التحقت بمهنة المحاماة منذ عام 1435، وكانت من أوائل المحاميات الحاصلات على رخص المحاماة، «والحمد لله أنني كنت من أوائل الموثقات الحاصلات على رخص التوثيق».
وأكدت أول موثقة معتمدة في منطقة القصيم المحامية جميلة بنت فهد الأطرم لـ «عكاظ» سعادتها بلقب الموثقة الأولى بالمنطقة، مبينة أنها حصلت على رخصة مزاولة المهنة العام الماضي -29/6/1438-، متوجة رغبتها في الالتحاق بمهنة المحاماة، بعدما فتحت لها الحكومة الرشيدة الباب على مصراعيه، وأعطت المرأة فرصة الدخول في هذا المجال.
وقالت إنها تمتلك مكتبا خاصا في عنيزة، ويعمل لديها عدد من خريجات القانون.
وأضافت المحامية أنوار الحربي أنها تعمل في المحاماة منذ 5 سنوات، كمتدربة وانتهت بحصولها على رخصة مزاولة المهنة، لافتة إلى أن السبب في تقدمها للحصول على رخصة التوثيق رغبتها في التأكيد على أهمية دور المرأة في هذا المجال.
وأشارت المحامية بدرية صلاح الدين، إلى أنها عملت في المحاماة منذ 7 سنوات بالعمل في أحد المكاتب المحلية ثم الدولية، وعملت كذلك محاضرة بقسم القانون بجامعة دار الحكمة، وقالت إنها تقدمت للحصول على رخصة توثيق واجتازت الاختبار وهو عبارة عن مقابلة شخصية إضافة لاستكمالي جميع المتطلبات من خبرة وشهادات.
وأضافت المحامية لطيفة الحماد أنها التحقت بمهنة المحاماة منذ عام 1435، وكانت من أوائل المحاميات الحاصلات على رخص المحاماة، «والحمد لله أنني كنت من أوائل الموثقات الحاصلات على رخص التوثيق».