نوه الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين بالقاهرة الدكتور خالد بن عبدالله النامي ببرنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي والذي تشرف عليه وتقوم بتنفيذه وزارة التعليم، الذي يعد من أضخم البرامج التي تم إطلاقها في هذا المجال العلمي والاستثمار الأكبر في الموارد البشرية السعودية.
وأوضح الدكتور النامي أن وزارة التعليم في المملكة قد سعت إلى تهيئة المبتعثين نفسياً واجتماعياً وسلوكياً لخوض هذه التجربة العلمية، وتزويدهم بالمعلومات التي تهمهم، سواء منها ما يتعلق بالمراحل التي تسبق الابتعاث، أو ما يتعلق بالشؤون التي تهم المبتعثين في بلد ابتعاثهم وبيان حقوقهم وواجباتهم.
وأكد الملحق الثقافي أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي داعم للجامعات في المملكة وللقطاعين الحكومي والأهلي عن طريق تخريج كفاءات مميزة من أبناء الوطن وإعدادهم وتأهيلهم بشكل فعال، من خلال ابتعاث الكفاءات السعودية إلى أفضل الجامعات في العالم، وبناء كوادر مؤهلة ومحترفة في بيئة العمل بالمملكة، وتبادل الخبرات العلمية والتربوية والثقافية من كل دول العالم، ورفع مستوى الاحترافية المهنية وتطويرها حتى يمكن أن يدخل سوق العمل تنافسا عالميا.
وثمن النامي استحداث وزارة التعليم تخصصات جديدة في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وذلك لمواكبة متطلبات المستقبل، إذ تتميز المرحلة الـ13 من البرنامج بالتركيز على تخصصات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والنقل الجوي، والتخصصات الصحية. لتهيئة الطلاب لوظائف المستقبل لمواكبة الحاجات المستقبلية، وتلبية متطلبات سوق العمل في التخصصات التطبيقية ومجالات «الرقمية».
وتوجه الملحق الثقافي بالشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لدعمهما وعنايتهما بالتعليم، في ظل رؤية المملكة 2030، ولوزير التعليم ونائبه، وسفير خادم الحرمين الشريفين على متابعتهم ودعمهم اللامحدود للملحقية الثقافية السعودية بالقاهرة.
وأوضح الدكتور النامي أن وزارة التعليم في المملكة قد سعت إلى تهيئة المبتعثين نفسياً واجتماعياً وسلوكياً لخوض هذه التجربة العلمية، وتزويدهم بالمعلومات التي تهمهم، سواء منها ما يتعلق بالمراحل التي تسبق الابتعاث، أو ما يتعلق بالشؤون التي تهم المبتعثين في بلد ابتعاثهم وبيان حقوقهم وواجباتهم.
وأكد الملحق الثقافي أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي داعم للجامعات في المملكة وللقطاعين الحكومي والأهلي عن طريق تخريج كفاءات مميزة من أبناء الوطن وإعدادهم وتأهيلهم بشكل فعال، من خلال ابتعاث الكفاءات السعودية إلى أفضل الجامعات في العالم، وبناء كوادر مؤهلة ومحترفة في بيئة العمل بالمملكة، وتبادل الخبرات العلمية والتربوية والثقافية من كل دول العالم، ورفع مستوى الاحترافية المهنية وتطويرها حتى يمكن أن يدخل سوق العمل تنافسا عالميا.
وثمن النامي استحداث وزارة التعليم تخصصات جديدة في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وذلك لمواكبة متطلبات المستقبل، إذ تتميز المرحلة الـ13 من البرنامج بالتركيز على تخصصات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والنقل الجوي، والتخصصات الصحية. لتهيئة الطلاب لوظائف المستقبل لمواكبة الحاجات المستقبلية، وتلبية متطلبات سوق العمل في التخصصات التطبيقية ومجالات «الرقمية».
وتوجه الملحق الثقافي بالشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لدعمهما وعنايتهما بالتعليم، في ظل رؤية المملكة 2030، ولوزير التعليم ونائبه، وسفير خادم الحرمين الشريفين على متابعتهم ودعمهم اللامحدود للملحقية الثقافية السعودية بالقاهرة.