أكد المتخصص في علم الإجرام ومكافحة الجريمة والإرهاب في جامعة القصيم البروفيسور يوسف الرميح، أن أرباب الإرهاب يؤثرون على صغار السن، وهم أسهل طريق لهم في تنفيذ مخططاتهم، مبينا أن الإرهابيين بين أعمار الـ40 والـ50 لا يقدمون على القتل بل على التخطيط والتفكير، ويجعلون صغار السن أداة لهم يدفعون بهم إلى تنفيذ العمليات الإرهابية.
وقسم الإرهاب إلى أقسام عدة، وهو المفكر والمجند ومن خطط ومن قام بإيوائهم وينشر صورهم أو يشجعهم يعد مشاركاً معهم وإرهابيا، ويجب أن يعاقب، وأن نكون يدا واحدة مع وطننا ضد هذه الفئة الضالة.
وقال لـ«عكاظ» «وطننا مستهدف، والمسؤولية تقع على الجميع من خلال نشر الوعي تجاه وطننا وأمتنا وديننا وفكرنا وقيمنا، وأن نحمي هذا الوطن، وعلى الأسر إبلاغ الجهات الأمنية عند ملاحظة تصرفات غريبة أو شذوذ أو تغير سلوكيات أبنائنا قبل أن يحدث ما لا تحمد عقباه، وهو أفضل بكثير من أن يصبح أبناؤنا إرهابيين ويمارسون الأعمال الإرهابية والتخريب، ولذلك وطننا أمانة في أعناقنا جميعاً ويجب علينا أن نحميه».
ولفت إلى أن الإرهابيين يسعون لاستهداف رجال الأمن، لأنهم الدروع التي تقف حاجزا أمام ترويع المواطنين والمقيمين وتخريب جميع ممتلكات الوطن الغالي.
وقسم الإرهاب إلى أقسام عدة، وهو المفكر والمجند ومن خطط ومن قام بإيوائهم وينشر صورهم أو يشجعهم يعد مشاركاً معهم وإرهابيا، ويجب أن يعاقب، وأن نكون يدا واحدة مع وطننا ضد هذه الفئة الضالة.
وقال لـ«عكاظ» «وطننا مستهدف، والمسؤولية تقع على الجميع من خلال نشر الوعي تجاه وطننا وأمتنا وديننا وفكرنا وقيمنا، وأن نحمي هذا الوطن، وعلى الأسر إبلاغ الجهات الأمنية عند ملاحظة تصرفات غريبة أو شذوذ أو تغير سلوكيات أبنائنا قبل أن يحدث ما لا تحمد عقباه، وهو أفضل بكثير من أن يصبح أبناؤنا إرهابيين ويمارسون الأعمال الإرهابية والتخريب، ولذلك وطننا أمانة في أعناقنا جميعاً ويجب علينا أن نحميه».
ولفت إلى أن الإرهابيين يسعون لاستهداف رجال الأمن، لأنهم الدروع التي تقف حاجزا أمام ترويع المواطنين والمقيمين وتخريب جميع ممتلكات الوطن الغالي.