رفع وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف آل مقرن، باسمه ونيابة عن منسوبي وزارة الحرس الوطني العسكريين ضباطاً وأفراداً أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، بمناسبة صدور أمره الكريم بالعفو عن كافة العسكريين المشاركين في عملية إعادة الأمل من العقوبات العسكرية والمسلكية الصادرة بحقهم وفقاً لعدد من القواعد والضوابط، وذلك بناء على ما رفعه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وأكد وزير الحرس الوطني أن هذه اللفتة الحانية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، تأتي تقديراً منه رعاه الله لما يقوم به أبناؤه منسوبو جميع القطاعات العسكرية المشاركون في عملية إعادة الأمل من تفان وبذل وتضحية في ميدان العز والشرف والبطولة، وتأكيداً على اهتمامه حفظه الله بهم وبأسرهم، مبيناً أن هذا ليس مستغرباً من قيادتنا الحكيمة التي تعودنا منها على عطاءات الخير دائماً.
كما نقل الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف ما يكنه منسوبو الحرس الوطني من ضباط وأفراد من محبة وولاء وطاعة لقيادتنا الرشيدة باذلين الغالي والنفيس في سبيل المحافظة على هذا الوطن ومقدساته ومكتسباته.
وسأل الله تعالى، أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي عهده الأمين، وأن يديم عزهم، وأن يحفظ لبلادنا الغالية أمنها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة.
وأكد وزير الحرس الوطني أن هذه اللفتة الحانية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، تأتي تقديراً منه رعاه الله لما يقوم به أبناؤه منسوبو جميع القطاعات العسكرية المشاركون في عملية إعادة الأمل من تفان وبذل وتضحية في ميدان العز والشرف والبطولة، وتأكيداً على اهتمامه حفظه الله بهم وبأسرهم، مبيناً أن هذا ليس مستغرباً من قيادتنا الحكيمة التي تعودنا منها على عطاءات الخير دائماً.
كما نقل الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف ما يكنه منسوبو الحرس الوطني من ضباط وأفراد من محبة وولاء وطاعة لقيادتنا الرشيدة باذلين الغالي والنفيس في سبيل المحافظة على هذا الوطن ومقدساته ومكتسباته.
وسأل الله تعالى، أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وولي عهده الأمين، وأن يديم عزهم، وأن يحفظ لبلادنا الغالية أمنها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة.