استفاد 24.000 مواطن ومواطنة شاركوا في البرامج التأهيلية والورش التوعوية، التي نفذها مركز«تكامل» بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، في الفترة من 2012 حتى منتصف 2018.
وبين مدير المركز لتنمية الموارد البشرية في الهيئة ناصر النشمي، أن تنفيذ البرامج يأتي في إطار مبادرات مركز تكامل لتوطين وظائف السياحة والتراث الوطني التي ارتكزت على مجالات العمل التي تضمنتها اتفاقية التكامل، التي وقعتها الهيئة مع وزارة العمل، وأشار إلى أن «تكامل» حول مجالات العمل الواردة في اتفاقية التكامل إلى مسارات عمل عليها لرفع نسب التوطين في القطاع وترغيب الشباب في العمل في قطاعات السياحة والتراث الوطني وإيضاح مستقبله المشرق.
وأضاف أن ما يقارب 2000 مواطن ومواطنة استفادوا من مسار تأهيل رواد الأعمال في حين شارك نحو 1500 مواطن في برامج نفذها المركز لمسار مبادرات التحول الوطني، واستفاد 20578 مواطنا ومواطنة من مسار البرامج الموجهة للشركاء والمجتمعات المحلية. ممتدحاً تجاوب أفراد المجتمع مع تلك البرامج.
وأوضح أن مشاركة هذا العدد في هذه البرامج يعد مؤشراً على تنامي الوعي المجتمعي بأهمية قطاعات السياحة والتراث الوطني ومستقبلها الوظيفي الواعد، مؤكداً استمرارية المركز في تقديم تلك البرامج التأهيلية والتوعوية، وقال إن هذه البرامج صممت وفق الاحتياجات الوظيفية الفعلية للقطاع الخاص وشارك في إعدادها مجموعة من المتخصصين في برامج التدريب والتعليم السياحي ويقدمها مدربون ومدربات سعوديون على قدر من الخبرة والكفاءة، وتخضع لتقييم مستمر لتطويره بما يعالج أوجه القصور في البرامج المنفذة إن وجدت.
وبين مدير المركز لتنمية الموارد البشرية في الهيئة ناصر النشمي، أن تنفيذ البرامج يأتي في إطار مبادرات مركز تكامل لتوطين وظائف السياحة والتراث الوطني التي ارتكزت على مجالات العمل التي تضمنتها اتفاقية التكامل، التي وقعتها الهيئة مع وزارة العمل، وأشار إلى أن «تكامل» حول مجالات العمل الواردة في اتفاقية التكامل إلى مسارات عمل عليها لرفع نسب التوطين في القطاع وترغيب الشباب في العمل في قطاعات السياحة والتراث الوطني وإيضاح مستقبله المشرق.
وأضاف أن ما يقارب 2000 مواطن ومواطنة استفادوا من مسار تأهيل رواد الأعمال في حين شارك نحو 1500 مواطن في برامج نفذها المركز لمسار مبادرات التحول الوطني، واستفاد 20578 مواطنا ومواطنة من مسار البرامج الموجهة للشركاء والمجتمعات المحلية. ممتدحاً تجاوب أفراد المجتمع مع تلك البرامج.
وأوضح أن مشاركة هذا العدد في هذه البرامج يعد مؤشراً على تنامي الوعي المجتمعي بأهمية قطاعات السياحة والتراث الوطني ومستقبلها الوظيفي الواعد، مؤكداً استمرارية المركز في تقديم تلك البرامج التأهيلية والتوعوية، وقال إن هذه البرامج صممت وفق الاحتياجات الوظيفية الفعلية للقطاع الخاص وشارك في إعدادها مجموعة من المتخصصين في برامج التدريب والتعليم السياحي ويقدمها مدربون ومدربات سعوديون على قدر من الخبرة والكفاءة، وتخضع لتقييم مستمر لتطويره بما يعالج أوجه القصور في البرامج المنفذة إن وجدت.