نثر شبان وفتيات منطقة عسير مواهبهم وإبداعاتهم المختلفة في 20 ركناً خصصت لأعضاء «بارع» ضمن فعاليات مهرجان أبها للتسوق، والذي خصص أحد أركانه كمركز مختصّ للتدريب والتطوير النسائي يقدّم عدة دورات تدريبية مدفوعة ومجّانية ومعتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
وفيما يستمتع زوار المهرجان بالفعاليات تنبعث في الأرجاء روائح زكية يفوح عبقها من الركن الخاص بـ «صفية الحديثي» التي تميزت بتصنيع العطور بالشراكة مع إحدى قريباتها لتصبح لها ماركتها الخاصّة التي أصبحت مطلوبة على مستوى الخليج، بعد عرض منتجاتها في مهرجانات الكويت والإمارات.
واختارت الحديثي «هيرموسا» ليكون اسماً لعطورها المميّزة وهو اسم إيطالي يعني «الجميلة».
من جانبها، توجّهت سمية الشهري إلى احترافية أدقّ في عالم التصوير الفوتوغرافي واختارت تخصّصاً غريباً ونادراً وصعباً حيث إنّها وظّفت إمكاناتها الفوتوغرافية في تصوير حديثي الولادة لتصوير بداية مشوار الحياة لدى الأطفال وتوثيق ذكريات الطفولة في الأشهر الأولى من عمر الطفل.
وأكدت سميه شغفها بالتصوير الفوتوغرافي منذ الصغر مامنحها الخبرة الكافية في التعامل مع الأطفال من هذه الفئة العمريّة مع تهيئة مكان التصوير باستخدام الخلفيّات المناسبة لهذا التخصّص، وتعتبر سمية صاحبة أول استوديو منزلي خاص بتصوير المواليد وحديثي الولاة.
من جانبه، أوضح مسؤول البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية «بارع» بعسير يحيى مفرح، بأن البرنامج هو أحد برامج الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ويهتم بدعم الحرفيين والحرفيات بالمملكة ويوفر لهم منافذ بيع، مشيراً إلى التنسيق مع مهرجان أبها للتسوق لتوفير عدد من الأجنحة لتكون منافذ لـ«بارع» التي كان عددها في العام الحالي «20 ركنا» من الأشغال اليدوية المتنوعة.
وفيما يستمتع زوار المهرجان بالفعاليات تنبعث في الأرجاء روائح زكية يفوح عبقها من الركن الخاص بـ «صفية الحديثي» التي تميزت بتصنيع العطور بالشراكة مع إحدى قريباتها لتصبح لها ماركتها الخاصّة التي أصبحت مطلوبة على مستوى الخليج، بعد عرض منتجاتها في مهرجانات الكويت والإمارات.
واختارت الحديثي «هيرموسا» ليكون اسماً لعطورها المميّزة وهو اسم إيطالي يعني «الجميلة».
من جانبها، توجّهت سمية الشهري إلى احترافية أدقّ في عالم التصوير الفوتوغرافي واختارت تخصّصاً غريباً ونادراً وصعباً حيث إنّها وظّفت إمكاناتها الفوتوغرافية في تصوير حديثي الولادة لتصوير بداية مشوار الحياة لدى الأطفال وتوثيق ذكريات الطفولة في الأشهر الأولى من عمر الطفل.
وأكدت سميه شغفها بالتصوير الفوتوغرافي منذ الصغر مامنحها الخبرة الكافية في التعامل مع الأطفال من هذه الفئة العمريّة مع تهيئة مكان التصوير باستخدام الخلفيّات المناسبة لهذا التخصّص، وتعتبر سمية صاحبة أول استوديو منزلي خاص بتصوير المواليد وحديثي الولاة.
من جانبه، أوضح مسؤول البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية «بارع» بعسير يحيى مفرح، بأن البرنامج هو أحد برامج الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ويهتم بدعم الحرفيين والحرفيات بالمملكة ويوفر لهم منافذ بيع، مشيراً إلى التنسيق مع مهرجان أبها للتسوق لتوفير عدد من الأجنحة لتكون منافذ لـ«بارع» التي كان عددها في العام الحالي «20 ركنا» من الأشغال اليدوية المتنوعة.