استقبلت إدارة سجن المباحث العامة بمدينة أبها أمس الأول (الأحد) عدداً من الإعلاميين والإعلاميات والرياضيين، لمشاركة أكثر من 50 نزيلا، متابعة نهائي مونديال روسيا، والمباراة التي جمعت فرنسا وكرواتيا.
وبدا النزلاء في أريحية، وهم يعيشون الأجواء الاعتيادية مع آخرين ممن هم خارج السجون، وذلك في إطار برامج إدارة الوقت الخاص بالنزلاء الذي ترعاه المديرية العامة للمباحث.
وعكست الحوارات والابتسامات المتبادلة بين النزلاء ومسؤولي السجن، الوضع الراهن للنزلاء، والأجواء التي يعيشونها
داخل سجن المباحث، والمعاملة الكريمة التي يتلقونها من قبل القائمين على إدارة السجن.
وفيما تجاذب الحضور أطراف الحديث التي شملت الشأن الكروي، لم تخل الأجواء من روح الحماس والتشجيع، لينتهي الأمر بتصفيق لمشجعي الفريق الفائز.
ومع حلول صلاة المغرب، أدى الجميع الصلاة، قبل أن يتناولوا جميعا وجبة العشاء، في مشهد عكس روح الألفة والمحبة بينهم.
وفي ختام المناسبة سمحت إدارة السجن للإعلاميين بجولة عامة داخلية، شاهدوا فيها الأفنية الفاخرة، والمباني التي شُيدت لإقامة المحكوم عليهم بطريقة مرتبة وأجواء مناسبة لتهذيبهم والاستفادة من عودتهم مستقبلاً لخدمة دينهم ووطنهم.
وبدت غرف النزلاء مميزة بما تحتويه من محتويات فاخرة، ونظافة شاملة، وبما اشتملت عليه من أجنحة تتيح الزيارات العائلية، والملاعب الترفيهية، ومعامل تفريغ الطاقة في هوايات الرسم والخط، وصنع القوالب الفنية، والأغذية من أجود أنواع المأكولات الصحية.
كما ضم السجن مطبخا ضخما لإعاشة النزلاء، يحتضن طهاة مهرة، إضافة إلى توفير مغاسل للثياب بصورة منظمة وبأدوات راقية من أنواع الصابون وعنابر مجزأة.
وكان التميز الإضافي عنوانا لعنبر النزلاء المثاليين، إذ احتوى على أماكن للترفيه وخيمة استقبال ومكتبة للقراءة ومعمل رسومات، وكبائن للاتصالات العائلية بجدولة منظمة، وضيافة خاصة للضيوف لقضاء وقت فراغ يفيدهم.
وفي جانب آخر من السجن، كان هناك مستشفى متعدد التخصصات وغرف للتنويم وغرف للعمليات والأشعة، وصيدلية متكاملة مجانية.
وتعكف إدارة السجن على بناء مشتل يعمل فيه النزلاء المهتمون بالزراعة وتدرس مستقبلا الاستفادة من منتجاته.
وبدا النزلاء في أريحية، وهم يعيشون الأجواء الاعتيادية مع آخرين ممن هم خارج السجون، وذلك في إطار برامج إدارة الوقت الخاص بالنزلاء الذي ترعاه المديرية العامة للمباحث.
وعكست الحوارات والابتسامات المتبادلة بين النزلاء ومسؤولي السجن، الوضع الراهن للنزلاء، والأجواء التي يعيشونها
داخل سجن المباحث، والمعاملة الكريمة التي يتلقونها من قبل القائمين على إدارة السجن.
وفيما تجاذب الحضور أطراف الحديث التي شملت الشأن الكروي، لم تخل الأجواء من روح الحماس والتشجيع، لينتهي الأمر بتصفيق لمشجعي الفريق الفائز.
ومع حلول صلاة المغرب، أدى الجميع الصلاة، قبل أن يتناولوا جميعا وجبة العشاء، في مشهد عكس روح الألفة والمحبة بينهم.
وفي ختام المناسبة سمحت إدارة السجن للإعلاميين بجولة عامة داخلية، شاهدوا فيها الأفنية الفاخرة، والمباني التي شُيدت لإقامة المحكوم عليهم بطريقة مرتبة وأجواء مناسبة لتهذيبهم والاستفادة من عودتهم مستقبلاً لخدمة دينهم ووطنهم.
وبدت غرف النزلاء مميزة بما تحتويه من محتويات فاخرة، ونظافة شاملة، وبما اشتملت عليه من أجنحة تتيح الزيارات العائلية، والملاعب الترفيهية، ومعامل تفريغ الطاقة في هوايات الرسم والخط، وصنع القوالب الفنية، والأغذية من أجود أنواع المأكولات الصحية.
كما ضم السجن مطبخا ضخما لإعاشة النزلاء، يحتضن طهاة مهرة، إضافة إلى توفير مغاسل للثياب بصورة منظمة وبأدوات راقية من أنواع الصابون وعنابر مجزأة.
وكان التميز الإضافي عنوانا لعنبر النزلاء المثاليين، إذ احتوى على أماكن للترفيه وخيمة استقبال ومكتبة للقراءة ومعمل رسومات، وكبائن للاتصالات العائلية بجدولة منظمة، وضيافة خاصة للضيوف لقضاء وقت فراغ يفيدهم.
وفي جانب آخر من السجن، كان هناك مستشفى متعدد التخصصات وغرف للتنويم وغرف للعمليات والأشعة، وصيدلية متكاملة مجانية.
وتعكف إدارة السجن على بناء مشتل يعمل فيه النزلاء المهتمون بالزراعة وتدرس مستقبلا الاستفادة من منتجاته.