أوضحت حملة «الحد من الهدر الغذائي» التي أطلقتها الهيئة العامة للغذاء والدواء طرق التعرّف على فترات صلاحية المنتجات الغذائية، مشددةً على أهمية التحقق بانتظام من تاريخ انتهاء صلاحية الأغذية واستهلاكها قبل الفترة المحددة مع تناول الأقدم فالأحدث.
وأشارت الحملة إلى أن فترة صلاحية المنتجات الغذائية هي الفترة الزمنية التي يحتفظ المنتج فيها بصفاته الأساسية ويظل حتى نهايتها مستساغاً ومقبولاً وصالحاً للاستهلاك الآدمي وفق الظروف المحددة للتعبئة والنقل والتخزين، فيما يعني تاريخ انتهاء الصلاحية التاريخ الذي يحدد نهاية فترة الصلاحية للمادة الغذائية وفق الظروف المحددة للتعبئة والنقل والتخزين.
وبيّنت الحملة التوعوية كيفية قراءة تاريخ انتهاء صلاحية المنتجات الغذائية، وأن العبارة التي تشير إلى أن تاريخ الانتهاء أكتوبر 2018 تعني أن المنتج صالح للاستهلاك الآدمي حتى نهاية شهر أكتوبر 2018، في حين أن العبارة التي تذكر أن تاريخ انتهاء الصلاحية 2018/12/11 تعني أن المنتج صالح حتى نهاية يوم 2018/12/11، أما عبارة «صالح لمدة سنتين من تاريخ الإنتاج 2018/12/11» فتعني أن المنتج صالح حتى نهاية يوم 2020/12/11، فيما تعني عبارة «يستهلك قبل تاريخ 2018/12/11» أن المنتج صالح حتى نهاية يوم 2018/12/10.
وتقدم الحملة التوعوية أيضاً إرشادات عن الطرق المناسبة لحفظ الطعام، والاستفادة من فائض الأطعمة والخبز، والتسوّق وفق الحاجات اليومية للأسرة، وتوضح كيفية التسوّق الذكي، بكتابة قائمة تسوّق محددة بأهم المشتريات والحرص على عدم تجاوزها، والتحقق بانتظام من تاريخ انتهاء صلاحية الأطعمة واستهلاكها قبل انتهائها مع استهلاك الأقدم فالأحدث، والتقليل من شراء الأطعمة خلال التسوّق حتى لو أدى ذلك للمزيد من رحلات التسوّق لاحقاً، وتجنب عروض التخفيضات التي تؤدي إلى شراء كمية كبيرة من الأطعمة لا يحتاجها الشخص، مع أهمية تجنب الشراء عندما يكون الشخص جائعاً حتى لا يشتري أطعمة أكثر من حاجته.
وتتطرقت إلى أهمية الاحتفاظ بفائض الطعام في علب محكمة الإغلاق ووضعها في الثلاجة، والحرص على قراءة تعليمات حفظ المنتجات المكتوبة عليها، والتأكد من درجة حرارة وجفاف المخزن، وكتابة تاريخ يوم الطبخ على العلب لأن مدة صلاحيته يومان على الأكثر، وعدم ترك الطعام المطبوخ في حرارة الغرفة لمدة تزيد على ساعتين.
وتشدد حملة «الحد من الهدر الغذائي» على أهمية عدم خلط فائض الطعام مع أغذية مختلفة أو فائض من أيام مختلفة، ووجوب التخلّص من جميع المتبقي إذا حصل ذلك، والاحتفاظ بباقي الطعام في علب محكمة الإغلاق ووضعها في الثلاجة لتكون وجبة خفيفة لاحقاً، مع إمكانية تقطيع الخضار ووضعها في أكياس بلاستيكية وتجميدها لمدة ستة أشهر، والتبرع بفائض الأطعمة للمحتاجين والجمعيات الخيرية المتخصصة بحفظ الطعام، وتجفيف شرائح الفواكه لصنع المربى المنزلي، وتحضير عصائر مشكلة من الفواكه التي قاربت على النضج، وتجميد الأغذية المتبقية مباشرة بعد خفض درجة حرارتها.
وأشارت الحملة إلى أن فترة صلاحية المنتجات الغذائية هي الفترة الزمنية التي يحتفظ المنتج فيها بصفاته الأساسية ويظل حتى نهايتها مستساغاً ومقبولاً وصالحاً للاستهلاك الآدمي وفق الظروف المحددة للتعبئة والنقل والتخزين، فيما يعني تاريخ انتهاء الصلاحية التاريخ الذي يحدد نهاية فترة الصلاحية للمادة الغذائية وفق الظروف المحددة للتعبئة والنقل والتخزين.
وبيّنت الحملة التوعوية كيفية قراءة تاريخ انتهاء صلاحية المنتجات الغذائية، وأن العبارة التي تشير إلى أن تاريخ الانتهاء أكتوبر 2018 تعني أن المنتج صالح للاستهلاك الآدمي حتى نهاية شهر أكتوبر 2018، في حين أن العبارة التي تذكر أن تاريخ انتهاء الصلاحية 2018/12/11 تعني أن المنتج صالح حتى نهاية يوم 2018/12/11، أما عبارة «صالح لمدة سنتين من تاريخ الإنتاج 2018/12/11» فتعني أن المنتج صالح حتى نهاية يوم 2020/12/11، فيما تعني عبارة «يستهلك قبل تاريخ 2018/12/11» أن المنتج صالح حتى نهاية يوم 2018/12/10.
وتقدم الحملة التوعوية أيضاً إرشادات عن الطرق المناسبة لحفظ الطعام، والاستفادة من فائض الأطعمة والخبز، والتسوّق وفق الحاجات اليومية للأسرة، وتوضح كيفية التسوّق الذكي، بكتابة قائمة تسوّق محددة بأهم المشتريات والحرص على عدم تجاوزها، والتحقق بانتظام من تاريخ انتهاء صلاحية الأطعمة واستهلاكها قبل انتهائها مع استهلاك الأقدم فالأحدث، والتقليل من شراء الأطعمة خلال التسوّق حتى لو أدى ذلك للمزيد من رحلات التسوّق لاحقاً، وتجنب عروض التخفيضات التي تؤدي إلى شراء كمية كبيرة من الأطعمة لا يحتاجها الشخص، مع أهمية تجنب الشراء عندما يكون الشخص جائعاً حتى لا يشتري أطعمة أكثر من حاجته.
وتتطرقت إلى أهمية الاحتفاظ بفائض الطعام في علب محكمة الإغلاق ووضعها في الثلاجة، والحرص على قراءة تعليمات حفظ المنتجات المكتوبة عليها، والتأكد من درجة حرارة وجفاف المخزن، وكتابة تاريخ يوم الطبخ على العلب لأن مدة صلاحيته يومان على الأكثر، وعدم ترك الطعام المطبوخ في حرارة الغرفة لمدة تزيد على ساعتين.
وتشدد حملة «الحد من الهدر الغذائي» على أهمية عدم خلط فائض الطعام مع أغذية مختلفة أو فائض من أيام مختلفة، ووجوب التخلّص من جميع المتبقي إذا حصل ذلك، والاحتفاظ بباقي الطعام في علب محكمة الإغلاق ووضعها في الثلاجة لتكون وجبة خفيفة لاحقاً، مع إمكانية تقطيع الخضار ووضعها في أكياس بلاستيكية وتجميدها لمدة ستة أشهر، والتبرع بفائض الأطعمة للمحتاجين والجمعيات الخيرية المتخصصة بحفظ الطعام، وتجفيف شرائح الفواكه لصنع المربى المنزلي، وتحضير عصائر مشكلة من الفواكه التي قاربت على النضج، وتجميد الأغذية المتبقية مباشرة بعد خفض درجة حرارتها.