دشن أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر، أمس عددا من مشاريع المديرية العامة للسجون، بحضور المدير العام للسجون بالمملكة اللواء محمد بن علي الأسمري، ومدير سجون المنطقة العميد عيضة بن معيض المالكي، وذلك بمركز الإيواء بجازان.
وفور وصوله مقر حفلة الافتتاح دشن مرافق سجون جازان بمركز الإيواء، والمقر الجديد للمديرية العامة للسجون بالمنطقة وعددا من المشاريع التابعة لها، واستمع إلى عرض من مدير تقنية المعلومات بسجون جازان النقيب يحيى آل جربوع، عن ما تضمه المرافق من محاكم مرئية مرتبطة بفروع وزارة العدل بالمنطقة.
وكشف اللواء الأسمري، إطلاق العديد من المبادرات والبرامج تحقيقا للرؤية الطموحة 2030، ما سيساهم في تحقيق المفهوم الإصلاحي والتأهيلي الذي هو من صميم عمل السجون، مستعرضاً الرؤية الأساسية للسجون التي تحوي حزمة من البرامج والمبادرات التي تشمل رفع مستوى المشاركة مع الجهات الأكاديمية والمهنية والتعليمية وتطوير الشراكة مع القطاع الخاص، وعقد شراكات مع الجهات ذات العلاقة بمجالات التقنية والأنظمة الإجرائية، وتقليص عدد السجون الفرعية وتركيز الجهد على السجون والإصلاحيات الرئيسية لتحقيق مفهوم التأهيل والإصلاح.
إثر ذلك استعرض العميد المالكي، الخطة الإستراتيجية لسجون منطقة جازان وأبرز ملامحها والتي تتضمن التنسيق مع جامعة جازان للاستفادة من الخبرات الأكاديمية في مجال البحوث والخدمات الإنسانية وتعزيز التعاون مع الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان لتقديم خدمات التعليم العام، والتعاون مع أفرع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني لتطوير برامج التأهيل المهني، إلى جانب التنسيق مع أمانة منطقة جازان للحفاظ على صحة البيئة، لافتاً إلى تنفيذ عدد من المشاريع التطويرية المستقبلية لمرافق سجون جازان.
بعد ذلك شاهد الحضور فيلماً وثائقياً عن رؤية المديرية العامة للسجون، ثم عرضاً فنياً بعنوان «وطن لنا».
وفور وصوله مقر حفلة الافتتاح دشن مرافق سجون جازان بمركز الإيواء، والمقر الجديد للمديرية العامة للسجون بالمنطقة وعددا من المشاريع التابعة لها، واستمع إلى عرض من مدير تقنية المعلومات بسجون جازان النقيب يحيى آل جربوع، عن ما تضمه المرافق من محاكم مرئية مرتبطة بفروع وزارة العدل بالمنطقة.
وكشف اللواء الأسمري، إطلاق العديد من المبادرات والبرامج تحقيقا للرؤية الطموحة 2030، ما سيساهم في تحقيق المفهوم الإصلاحي والتأهيلي الذي هو من صميم عمل السجون، مستعرضاً الرؤية الأساسية للسجون التي تحوي حزمة من البرامج والمبادرات التي تشمل رفع مستوى المشاركة مع الجهات الأكاديمية والمهنية والتعليمية وتطوير الشراكة مع القطاع الخاص، وعقد شراكات مع الجهات ذات العلاقة بمجالات التقنية والأنظمة الإجرائية، وتقليص عدد السجون الفرعية وتركيز الجهد على السجون والإصلاحيات الرئيسية لتحقيق مفهوم التأهيل والإصلاح.
إثر ذلك استعرض العميد المالكي، الخطة الإستراتيجية لسجون منطقة جازان وأبرز ملامحها والتي تتضمن التنسيق مع جامعة جازان للاستفادة من الخبرات الأكاديمية في مجال البحوث والخدمات الإنسانية وتعزيز التعاون مع الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان لتقديم خدمات التعليم العام، والتعاون مع أفرع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني لتطوير برامج التأهيل المهني، إلى جانب التنسيق مع أمانة منطقة جازان للحفاظ على صحة البيئة، لافتاً إلى تنفيذ عدد من المشاريع التطويرية المستقبلية لمرافق سجون جازان.
بعد ذلك شاهد الحضور فيلماً وثائقياً عن رؤية المديرية العامة للسجون، ثم عرضاً فنياً بعنوان «وطن لنا».