قدم المدير العام الجديد لوكالة فرانس برس فابريس فريس الخميس الماضي «خريطة طريق» إلى مجلس إدارة الوكالة، الهدف منها زيادة رقم أعمال الوكالة 30 مليون يورو خلال 5 سنوات قادمة، عبر التشديد على تطوير سريع للفيديو.
وكان فريس قد جاء بديلا لايمانويل هوغ في أبريل الماضي، وشدد على ضرورة زيادة الاستثمار في الفيديو الذي جعله أولوية وحيدة له، في حين كان يسعى هوغ لزيادة نشاطات الوكالة في الرياضة وخدمات أخرى، وجذب ألف مشترك جديد.
وأوضح فريس أنه ينوي زيادة نسبة رقم أعمال الصورة والفيديو إلى 50% من رقم أعمال الوكالة بحلول 2022، في حين أنه اليوم 39%.
وفي هذا الإطار حدد الهدف بالتوصل إلى رقم أعمال إضافي يبلغ 30 مليون يورو خلال خمس سنوات في الصورة والفيديو، الأمر الذي يستدعي استثمارات سريعة في الفيديو خصوصا في الولايات المتحدة، لكي تصبح وكالة فرانس برس قادرة في هذا المجال على انتزاع مشتركين من الوكالتين المنافستين رويترز البريطانية و«اي بي» الأمريكية.
وعرض فريس أيضا الوضع المالي للوكالة، محذرا المسؤولين فيها أن «السنتين أو الثلاث سنوات المقبلة ستكون صعبة».
وطرح المدير العام سيناريو التخلي عن المقر التاريخي للوكالة في قلب باريس لشراء أو بناء مبنى جديد في العاصمة أو في ضواحيها. إلا أن هذا السيناريو لن يرى النور إلا في حال تأكدت جدواه لجهة ضمان مكسب كبير.
ومن المقرر أن تتخذ القرارات بشأن هذه الاستراتيجية الجديدة بحلول نهاية السنة الحالية، خصوصا خلال اجتماع لمجلس الإدارة مقرر في الخامس من أكتوبر.
وتعهد مجلس الإدارة بمزيد من الشفافية في رواتب المسؤولين في الوكالة وهو الموضوع الذي أثار انتقادات خلال عهد المدير السابق هوغ.
وكان فريس قد جاء بديلا لايمانويل هوغ في أبريل الماضي، وشدد على ضرورة زيادة الاستثمار في الفيديو الذي جعله أولوية وحيدة له، في حين كان يسعى هوغ لزيادة نشاطات الوكالة في الرياضة وخدمات أخرى، وجذب ألف مشترك جديد.
وأوضح فريس أنه ينوي زيادة نسبة رقم أعمال الصورة والفيديو إلى 50% من رقم أعمال الوكالة بحلول 2022، في حين أنه اليوم 39%.
وفي هذا الإطار حدد الهدف بالتوصل إلى رقم أعمال إضافي يبلغ 30 مليون يورو خلال خمس سنوات في الصورة والفيديو، الأمر الذي يستدعي استثمارات سريعة في الفيديو خصوصا في الولايات المتحدة، لكي تصبح وكالة فرانس برس قادرة في هذا المجال على انتزاع مشتركين من الوكالتين المنافستين رويترز البريطانية و«اي بي» الأمريكية.
وعرض فريس أيضا الوضع المالي للوكالة، محذرا المسؤولين فيها أن «السنتين أو الثلاث سنوات المقبلة ستكون صعبة».
وطرح المدير العام سيناريو التخلي عن المقر التاريخي للوكالة في قلب باريس لشراء أو بناء مبنى جديد في العاصمة أو في ضواحيها. إلا أن هذا السيناريو لن يرى النور إلا في حال تأكدت جدواه لجهة ضمان مكسب كبير.
ومن المقرر أن تتخذ القرارات بشأن هذه الاستراتيجية الجديدة بحلول نهاية السنة الحالية، خصوصا خلال اجتماع لمجلس الإدارة مقرر في الخامس من أكتوبر.
وتعهد مجلس الإدارة بمزيد من الشفافية في رواتب المسؤولين في الوكالة وهو الموضوع الذي أثار انتقادات خلال عهد المدير السابق هوغ.