كذّب رجل الأعمال عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي ما أكدته مصادر لـ«عكاظ» عن توقيفه الأربعاء الماضي، على ذمة عدم تنفيذه أحكاماً قطعية، واصفاً تلك الأخبار التي تتعلق بمديونيات وأحكام صادرة ضده بـ«إشاعات من أطراف مغرضة» دون تسميتهم. وأكد رجل الأعمال عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي، في حديثه لـ«عكاظ»، وجود دعوى كيدية ضده من طرف جهات تجارية متهمة بمخالفات تتعلق بالفساد، وأن بعض مسؤولي هذه الجهات كانت قد تمت إحالتهم إلى النيابة العامة للتحقيق معهم في قضايا تتعلق بالفساد، مضيفاً «سأقاضي كل من تورط في نشر الشائعات عني». وقال «بزيارتي للصحيفة في جدة بعد نشر الخبر مباشرة يتأكد بطلان خبر توقيفي ونقلي إلى الرياض»، مؤكدا عدم وجود قضية في الأصل، وأبدى استغرابه من التفاصيل التى وردت في الخبر المنشور، والتي زعمت تلك المصادر حدوثها، نافياً صحتها جملةً وتفصيلاً.
وأوضح أن ثمة «التباساً في الموضوع، فقد أحيل للتحقيق أعضاء مجلس سابق لشركة مساهمة عامة تم عزلهم العام الماضي، ولا يزال هؤلاء الأعضاء تحت إجراءات المساءلة من جهات الاختصاص الحكومية».
وشدد رجل الأعمال على أن محاربة الفساد والفاسدين مسؤولية المجتمع والدولة وكل مواطن، مضيفاً «يجب علينا كرجال أعمال ومسؤولين أن نستلهم دورنا في هذا الموضوع الذي رسم طريقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد». وانطلاقاً من ميثاق الشرف المهني الذي اعتمدته الصحيفة في وثبتها الأخيرة، شرعت «عكاظ» أبوابها لنشر رد رجل الأعمال ونفيه، بعد زيارته لمقر الصحيفة الأحد الماضي.
وأوضح أن ثمة «التباساً في الموضوع، فقد أحيل للتحقيق أعضاء مجلس سابق لشركة مساهمة عامة تم عزلهم العام الماضي، ولا يزال هؤلاء الأعضاء تحت إجراءات المساءلة من جهات الاختصاص الحكومية».
وشدد رجل الأعمال على أن محاربة الفساد والفاسدين مسؤولية المجتمع والدولة وكل مواطن، مضيفاً «يجب علينا كرجال أعمال ومسؤولين أن نستلهم دورنا في هذا الموضوع الذي رسم طريقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد». وانطلاقاً من ميثاق الشرف المهني الذي اعتمدته الصحيفة في وثبتها الأخيرة، شرعت «عكاظ» أبوابها لنشر رد رجل الأعمال ونفيه، بعد زيارته لمقر الصحيفة الأحد الماضي.