يُدشِّن مهرجان العسل فعالياته اليوم (الجمعة) بجوار فندق قصر أبها، وذلك في نسخته الخامسة، ضمن مهرجان «أبها يجمعنا».
وأوضح نائب رئيس جمعية النحالين بمدينة أبها عائض عسيري، أنه يشارك في المهرجان الذي يقام على مساحة 500 متر مربع؛ 25 عارضاً من مختلف مناطق المملكة من أبها وخميس مشيط وبيشة والمخواة ورجال ألمع وحائل، يحملون تراخيص مزاولة المهنة من إدارة الزراعة، ويقدمون أنواع من العسل من السدر من مجره شمع وسائل والطلح شمع وسائل وسمر شمع وسائل والشفلح والبرسيم وزهور وحبوب لقاح، وتزيد معروضها عن 3 طن من العسل أي ما يصل إلى ما يقارب قيمته مليون ريال.
وبيَّن عسيري، أن النسخة السابقة من مهرجان العسل للعام الماضي حققت مبيعات وصلت إلى 3 طن من العسل وسط عوائد اقتصادية مميزة، وكان أكثر الإقبال على عسل السدر لفوائده الجمة.
وحول اختيار الموقع، أفاد أن اختيار موقع المهرجان يعتبر من أهم عوامل الجذب لكونه يقام بجوار أكبر وأبرز فنادق المنطقة، إذ يتوفر فيه مطاعم مع فعاليات عدة ينتظرها السياح كل عام، كالألعاب النارية والفعاليات الأخرى بحديقة أبها الجديدة على بحيرة السد، إضافة للتلفريك.
وأكد عسيري إجراء فحص على معروضات المهرجان قبل الانطلاق، إلى جانب وجود مختبر طيلة أيام المهرجان لفحص العسل ليطمئن الزائر على جودته، ومسابقة لأفضل أنواع العسل الشمع والسائل وأفضل معرض وعرض خلايا نحل، لإيضاح طريقة استخراج العسل للزوار، ومزاد على بيع العسل جملة ومفرداً من بعد صلاة المغرب، مع إمكانية تنفيذ قص خلايا العسل داخل المهرجان لاستخراج العسل الطازج.
وأضاف: «سيتم فتح الباب أمام الأسر المنتجة في عسير لعرض الأكلات الشعبية بالعسل والسمن من أول يوم، إضافة إلى تواجد شركات لشحن العسل».
وقال نائب رئيس جمعية النحالين بمدينة أبها: «إن منطقة عسير تعتبر من أكثر المناطق إنتاجاً للعسل، لوجود العناصر البيئية المناسبة لتربية النحل واستخراج العسل، ووجود خبرات متراكمة حول هذه المهنة».
وأوضح نائب رئيس جمعية النحالين بمدينة أبها عائض عسيري، أنه يشارك في المهرجان الذي يقام على مساحة 500 متر مربع؛ 25 عارضاً من مختلف مناطق المملكة من أبها وخميس مشيط وبيشة والمخواة ورجال ألمع وحائل، يحملون تراخيص مزاولة المهنة من إدارة الزراعة، ويقدمون أنواع من العسل من السدر من مجره شمع وسائل والطلح شمع وسائل وسمر شمع وسائل والشفلح والبرسيم وزهور وحبوب لقاح، وتزيد معروضها عن 3 طن من العسل أي ما يصل إلى ما يقارب قيمته مليون ريال.
وبيَّن عسيري، أن النسخة السابقة من مهرجان العسل للعام الماضي حققت مبيعات وصلت إلى 3 طن من العسل وسط عوائد اقتصادية مميزة، وكان أكثر الإقبال على عسل السدر لفوائده الجمة.
وحول اختيار الموقع، أفاد أن اختيار موقع المهرجان يعتبر من أهم عوامل الجذب لكونه يقام بجوار أكبر وأبرز فنادق المنطقة، إذ يتوفر فيه مطاعم مع فعاليات عدة ينتظرها السياح كل عام، كالألعاب النارية والفعاليات الأخرى بحديقة أبها الجديدة على بحيرة السد، إضافة للتلفريك.
وأكد عسيري إجراء فحص على معروضات المهرجان قبل الانطلاق، إلى جانب وجود مختبر طيلة أيام المهرجان لفحص العسل ليطمئن الزائر على جودته، ومسابقة لأفضل أنواع العسل الشمع والسائل وأفضل معرض وعرض خلايا نحل، لإيضاح طريقة استخراج العسل للزوار، ومزاد على بيع العسل جملة ومفرداً من بعد صلاة المغرب، مع إمكانية تنفيذ قص خلايا العسل داخل المهرجان لاستخراج العسل الطازج.
وأضاف: «سيتم فتح الباب أمام الأسر المنتجة في عسير لعرض الأكلات الشعبية بالعسل والسمن من أول يوم، إضافة إلى تواجد شركات لشحن العسل».
وقال نائب رئيس جمعية النحالين بمدينة أبها: «إن منطقة عسير تعتبر من أكثر المناطق إنتاجاً للعسل، لوجود العناصر البيئية المناسبة لتربية النحل واستخراج العسل، ووجود خبرات متراكمة حول هذه المهنة».