درس رئيس وأعضاء المجلس البلدي بمركز قوز الجعافرة التابع لمحافظة صبيا مع أمين منطقة جازان نايف بن سعيدان، أول أمس (الخميس)، المشاريع المنجزة من قبل البلدية والتي تحت التنفيذ، وأبرز المعوقات لتنفيذها وكيفية إزالتها، أبرزها مشروع الواجهة البحرية، واحتياجات المركز من المشاريع الخدمية والتنموية لتطوير القرى التابعة لها، والارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن، والمشاريع المطروحة للاستثمار، ومعوقات السياحة في المركز.
من جانبه، أكد رئيس المجلس عبده جعفري أن المركز والقرى التابعة له تمتلك موقعا جغرافيا استثماريا يوفر فرصا استثمارية عدة تسهم في تنمية القرى، مضيفا أن جزيرة «عثر» طرحت للاستثمار، إضافة لمشاريع الواجهة البحرية التي تحتوي على «شاليهات» وفنادق ومطاعم ومتنزهات وملاعب رياضية، وإنشاء المسطحات الخضراء، ومشاريع تنموية قيد التنفيذ، ومجمع للدوائر الحكومية.
وأكد أن مشروع الواجهة البحرية وجهة سياحية تهدف لتطوير المنطقة بحكم موقعها الجغرافي المميز، وتنمية المركز وفق «رؤية 2030»، خصوصا أن مركز قوز الجعافرة يعتبر موقعا أثريا ويمتلك ميناء عثر التاريخية، ووجود الطريق الدولي ما يجعله مقصدا للزائرين والمتنزهين.
وأضاف: إن وجود المشاريع التنموية الضخمة سيكون محل استقطاب، وحلقة الربط والوصل بين مشاريع المدينة الاقتصادية العملاقة مع كورنيش الواجهة البحرية الشمالية لمدينة جازان، ومع الواجهة الشمالية للمدينة الاقتصادية والمدينة الجامعية، ما سيجعل المركز على امتداد هذه المشاريع التنموية الحضارية.
وأوضح أن الهدف من تنفيذ مشاريع جزيرة عثر التاريخية والواجهة البحرية هو أن يصبح مركز قوز الجعافرة مزاراً سياحياً برياً وبحرياً لجميع السائحين في المنطقة وخارجها.
من جانبه، أكد رئيس المجلس عبده جعفري أن المركز والقرى التابعة له تمتلك موقعا جغرافيا استثماريا يوفر فرصا استثمارية عدة تسهم في تنمية القرى، مضيفا أن جزيرة «عثر» طرحت للاستثمار، إضافة لمشاريع الواجهة البحرية التي تحتوي على «شاليهات» وفنادق ومطاعم ومتنزهات وملاعب رياضية، وإنشاء المسطحات الخضراء، ومشاريع تنموية قيد التنفيذ، ومجمع للدوائر الحكومية.
وأكد أن مشروع الواجهة البحرية وجهة سياحية تهدف لتطوير المنطقة بحكم موقعها الجغرافي المميز، وتنمية المركز وفق «رؤية 2030»، خصوصا أن مركز قوز الجعافرة يعتبر موقعا أثريا ويمتلك ميناء عثر التاريخية، ووجود الطريق الدولي ما يجعله مقصدا للزائرين والمتنزهين.
وأضاف: إن وجود المشاريع التنموية الضخمة سيكون محل استقطاب، وحلقة الربط والوصل بين مشاريع المدينة الاقتصادية العملاقة مع كورنيش الواجهة البحرية الشمالية لمدينة جازان، ومع الواجهة الشمالية للمدينة الاقتصادية والمدينة الجامعية، ما سيجعل المركز على امتداد هذه المشاريع التنموية الحضارية.
وأوضح أن الهدف من تنفيذ مشاريع جزيرة عثر التاريخية والواجهة البحرية هو أن يصبح مركز قوز الجعافرة مزاراً سياحياً برياً وبحرياً لجميع السائحين في المنطقة وخارجها.