رفعت أسرة المحتجز السعودي في شرطة المنتزه بالإسكندرية مبارك الغامدي، شكوى للجهات الرسمية في مصر، مطالبة بسرعة نقله إلى المستشفى بعد تدهور أوضاعه الصحية، وضبط خصومه، وبينهم محاميه السابق، والمستأجر، ووكيله، وعدد من المتورطين في تزوير العقود والتحايل، طبقا للشكوى التي حصلت «عكاظ» على نسخة منها.
وطلبت العائلة في شكواها من السفارة السعودية في مصر والجهات الأمنية سرعة التدخل لحمايته بعد التهديدات التي تعرض لها من خصومه، كما دعت إلى إيقاف تشغيل المصنع ونقل الممتلكات لحين انتهاء القضية، «ممتلكات والدنا المحتجز تتعرض للسلب والإتلاف دون حكم قضائي يخول للمستأجرين (البائع والمشتري المزيفين) صلاحية التصرف في المصنع».
وطالبت الأسرة بتكليف فريق لدراسة القضية من كل جوانبها، والوقوف على تحكم ونفوذ المدعو «ع» في التأثير على مجريات القضية والسير بالملف إلى ما يحقق مصلحته. وجددت التأكيد بأن القضية كيدية، وأن والدهم تعرض إلى ظلم واضح ما يتطلب الإفراج عنه فورا.
وقالت العائلة في شكواها: «والدنا الآن مسجون في قضية غش تجاري كيدية من المدعو «ع»، الذي استهدف سجنه لإخراجه من المصنع والاستيلاء عليه، وبسبب تأخر الاستئناف تم تأييد حكم السجن ورفض التقرير الطبي الذي يؤكد سبب تأخره. قدمنا ثلاثة استشكالات لدى المحكمة ورفضت جميعها». وثمنت أسرة الغامدي في شكواها متابعة السفارة السعودية في القاهرة للقضية وسعيها الجاد لإيجاد حلول لها.
وكان الغامدي (85 عاما)، الذي أنشأ مصنعا للمياه الصحية في وادي النطرون، طبقا لنجله «عبد الرحمن»، تعرض إلى عمليات احتيال وغش من آخرين أسفرت عن سجنه في شرطة المنتزه بالإسكندرية.
وطلبت العائلة في شكواها من السفارة السعودية في مصر والجهات الأمنية سرعة التدخل لحمايته بعد التهديدات التي تعرض لها من خصومه، كما دعت إلى إيقاف تشغيل المصنع ونقل الممتلكات لحين انتهاء القضية، «ممتلكات والدنا المحتجز تتعرض للسلب والإتلاف دون حكم قضائي يخول للمستأجرين (البائع والمشتري المزيفين) صلاحية التصرف في المصنع».
وطالبت الأسرة بتكليف فريق لدراسة القضية من كل جوانبها، والوقوف على تحكم ونفوذ المدعو «ع» في التأثير على مجريات القضية والسير بالملف إلى ما يحقق مصلحته. وجددت التأكيد بأن القضية كيدية، وأن والدهم تعرض إلى ظلم واضح ما يتطلب الإفراج عنه فورا.
وقالت العائلة في شكواها: «والدنا الآن مسجون في قضية غش تجاري كيدية من المدعو «ع»، الذي استهدف سجنه لإخراجه من المصنع والاستيلاء عليه، وبسبب تأخر الاستئناف تم تأييد حكم السجن ورفض التقرير الطبي الذي يؤكد سبب تأخره. قدمنا ثلاثة استشكالات لدى المحكمة ورفضت جميعها». وثمنت أسرة الغامدي في شكواها متابعة السفارة السعودية في القاهرة للقضية وسعيها الجاد لإيجاد حلول لها.
وكان الغامدي (85 عاما)، الذي أنشأ مصنعا للمياه الصحية في وادي النطرون، طبقا لنجله «عبد الرحمن»، تعرض إلى عمليات احتيال وغش من آخرين أسفرت عن سجنه في شرطة المنتزه بالإسكندرية.