أكد متحدث إمارة منطقة جازان بالنيابة علي بن عبده الجبيلي، أن الحق الخاص للمصابين بالأعيرة النارية خلال حفلات الزفاف يندرج ضمن القضايا الجنائية، يطبق عليها نظام الإجراءات الجزائية، مشيراً إلى أن إطلاق النار في الأفراح يعرض صاحبه لعقوبة تصل إلى السجن والغرامة المالية.
واعتبر إطلاق النار في مناسبات الأفراح تصرفا غير مقبول يصدر من بعض الأشخاص ولا يشكل ظاهرة، لافتاً إلى أن أمير منطقة جازان يوجه بين الفترة والأخرى في أوقات المناسبات وخاصة في الإجازات بتوعية المواطنين بأن هذه التصرفات يعاقب عليها النظام ويطبق بحق مرتكبها نظام الأسلحة والذخائر، وكذلك يتم التأكيد على ملاك قصور الأفراح الإبلاغ عن أي حفلة أو مناسبة يتم فيها إطلاق النار لتطبيق الأنظمة والتعليمات على المسؤول عن هذه الحفلة أو المناسبة.
وأضاف، في ما يتعلق بالإجراءات النظامية حيال إطلاق النار في الأفراح يطبق بحق مرتكبها نظام الأسلحة والذخائر بالمرسوم الملكي رقم 45 بتاريخ 1426/7/25هـ، وما صدر من تعديلات لاحقة على مواده وتصل العقوبات للسجن والغرامة المالية.
وكان طفل أصيب بطلق ناري مجهول أثناء لعبه في فناء المنزل بمحافظة صامطة، وأرجع ذووه إصابته إلى رصاصة أطلقت في إحدى مناسبات الأفراح، وتعد إصابة الطفل الحادثة الخامسة التي تسجلها محافظة صامطة في غضون أسابيع.
واعتبر إطلاق النار في مناسبات الأفراح تصرفا غير مقبول يصدر من بعض الأشخاص ولا يشكل ظاهرة، لافتاً إلى أن أمير منطقة جازان يوجه بين الفترة والأخرى في أوقات المناسبات وخاصة في الإجازات بتوعية المواطنين بأن هذه التصرفات يعاقب عليها النظام ويطبق بحق مرتكبها نظام الأسلحة والذخائر، وكذلك يتم التأكيد على ملاك قصور الأفراح الإبلاغ عن أي حفلة أو مناسبة يتم فيها إطلاق النار لتطبيق الأنظمة والتعليمات على المسؤول عن هذه الحفلة أو المناسبة.
وأضاف، في ما يتعلق بالإجراءات النظامية حيال إطلاق النار في الأفراح يطبق بحق مرتكبها نظام الأسلحة والذخائر بالمرسوم الملكي رقم 45 بتاريخ 1426/7/25هـ، وما صدر من تعديلات لاحقة على مواده وتصل العقوبات للسجن والغرامة المالية.
وكان طفل أصيب بطلق ناري مجهول أثناء لعبه في فناء المنزل بمحافظة صامطة، وأرجع ذووه إصابته إلى رصاصة أطلقت في إحدى مناسبات الأفراح، وتعد إصابة الطفل الحادثة الخامسة التي تسجلها محافظة صامطة في غضون أسابيع.