قام محافظ المجاردة يحيى بن عبدالرحمن آل حموض، مساء اليوم (الثلاثاء)، بزيارة لصاحب أكبر إناء للعسل في العالم محمد بن عبده بن على الله الشهري، لمشاهدة الإناء ومراحل تعبئته، والاطلاع على مستجدات مراحل تسجيل وتوثيق هذا الإناء في موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأول وأكبر إناء للعسل في العالم، برفقة مدراء عدد من الدوائر الحكومية بالمحافظة.
وبدأت الزيارة بكلمة لمحافظ المجاردة أشاد فيها بجهود بن على الله التي تذكر فتشكر، ونوه بأن هذا الإناء أصبح معلماً من معالم المحافظة ومن وسائل الجذب السياحي، وما هذه الزيارة إلا دعماً وتشجيعاً لصاحب الفكرة وحث الجميع لدعم مثل هذه الأفكار النيرة.
ثم استمع الجميع لكلمة محمد عبده الذي شكر فيها المحافظ على دعمه اللا محدود، مشيراً إلى أن هذه الزيارة إحدى أنواع الدعم الذي تلقاه.
ذكر معلومات عن مراحل تعبئة الإناء وكمية العسل، موضحاً أن عملية تسجيل الإناء في موسوعة غينيس في مراحلها الأخيرة، لافتاً إلى أن تكلفة العسل بلغت قرابة المليون ريال، وتجاوزت كميته ٦٢٥٠ كيلو جرام.
عقب ذلك، أعلن مدير مكتب فرع الغرفة التجارية بالمجاردة بندر خضير الشهري، عن دعم الفرع لمحمد عبده بمبلغ ٣٠٠٠ ريال شهرياً لمدة عامين.
وفي الختام، دوَّن محافظ المجاردة كلمته في سجل الزيارات، والتقطت الصورة التذكارية بهذه المناسبة.
وبدأت الزيارة بكلمة لمحافظ المجاردة أشاد فيها بجهود بن على الله التي تذكر فتشكر، ونوه بأن هذا الإناء أصبح معلماً من معالم المحافظة ومن وسائل الجذب السياحي، وما هذه الزيارة إلا دعماً وتشجيعاً لصاحب الفكرة وحث الجميع لدعم مثل هذه الأفكار النيرة.
ثم استمع الجميع لكلمة محمد عبده الذي شكر فيها المحافظ على دعمه اللا محدود، مشيراً إلى أن هذه الزيارة إحدى أنواع الدعم الذي تلقاه.
ذكر معلومات عن مراحل تعبئة الإناء وكمية العسل، موضحاً أن عملية تسجيل الإناء في موسوعة غينيس في مراحلها الأخيرة، لافتاً إلى أن تكلفة العسل بلغت قرابة المليون ريال، وتجاوزت كميته ٦٢٥٠ كيلو جرام.
عقب ذلك، أعلن مدير مكتب فرع الغرفة التجارية بالمجاردة بندر خضير الشهري، عن دعم الفرع لمحمد عبده بمبلغ ٣٠٠٠ ريال شهرياً لمدة عامين.
وفي الختام، دوَّن محافظ المجاردة كلمته في سجل الزيارات، والتقطت الصورة التذكارية بهذه المناسبة.