تواصلت ظواهر إطلاق النار عشوائيا في المناسبات في جازان، إذ اخترقت رصاصة سيارة مواطن في ضمد أمس (الثلاثاء). وطبقا لأقواله لـ«عكاظ» إنه عاد بعد أداء صلاة الفجر إلى داره ثم سمع صوت إطلاق نار ليعود ليجد الزجاج الأمامي لسيارته مخترقا بطلق ناري اخترق الزجاج إلى المقعد الأمامي، فيما تناثرت الشظايا على المقعد الخلفي، فسارع إلى إبلاغ الشرطة.
وكانت الأجهزة الأمنية سجلت إطلاق نار عشوائي أصاب أشخاصا ومباني و5 سيارات في صامطة، آخرها إصابة طفل يبلغ من العمر 7 سنوات في فناء منزل أسرته، كما قتلت امرأة وأصيبت أخرى في حفلة زواج مزهرة بعدما فقد مطلق النار السيطرة على سلاحه، وكانت إمارة جازان أكدت لـ«عكاظ» على لسان المتحدث باسمها بالنيابة علي الجبيلي، أن الحق الخاص للمصابين بالأعيرة النارية خلال حفلات الزفاف يندرج ضمن القضايا الجنائية، ويطبق عليها نظام الإجراءات الجزائية، مشيراً إلى أن إطلاق النار في الأفراح يعرض صاحبه لعقوبة تصل إلى السجن والغرامة المالية.
واعتبر المتحدث إطلاق النار في مناسبات الأفراح تصرفا غير مقبول يصدر من بعض الأشخاص ولا يشكل ظاهرة، ويطبق على المخالفين نظام الأسلحة والذخائر الصادر في 25/7/1426هـ، وما صدر من تعديلات لاحقة على مواده وتصل العقوبات للسجن والغرامة المالية.
وأوضحت شرطة جازان، على لسان المتحدث النقيب نايف حكمي ردا على سؤال «عكاظ» حول الخطوات التي يتخذها من يتعرض لإصابة جراء الرصاص الذي يطلق في الأفراح، أن من حق المتضرر تقديم بلاغ للجهات المختصة وبدورها تقوم بعمل الإجراءات اللازمة حسب نظام الإجراءات الجزائية، كون قضية إطلاق النار من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف.
وكانت الأجهزة الأمنية سجلت إطلاق نار عشوائي أصاب أشخاصا ومباني و5 سيارات في صامطة، آخرها إصابة طفل يبلغ من العمر 7 سنوات في فناء منزل أسرته، كما قتلت امرأة وأصيبت أخرى في حفلة زواج مزهرة بعدما فقد مطلق النار السيطرة على سلاحه، وكانت إمارة جازان أكدت لـ«عكاظ» على لسان المتحدث باسمها بالنيابة علي الجبيلي، أن الحق الخاص للمصابين بالأعيرة النارية خلال حفلات الزفاف يندرج ضمن القضايا الجنائية، ويطبق عليها نظام الإجراءات الجزائية، مشيراً إلى أن إطلاق النار في الأفراح يعرض صاحبه لعقوبة تصل إلى السجن والغرامة المالية.
واعتبر المتحدث إطلاق النار في مناسبات الأفراح تصرفا غير مقبول يصدر من بعض الأشخاص ولا يشكل ظاهرة، ويطبق على المخالفين نظام الأسلحة والذخائر الصادر في 25/7/1426هـ، وما صدر من تعديلات لاحقة على مواده وتصل العقوبات للسجن والغرامة المالية.
وأوضحت شرطة جازان، على لسان المتحدث النقيب نايف حكمي ردا على سؤال «عكاظ» حول الخطوات التي يتخذها من يتعرض لإصابة جراء الرصاص الذي يطلق في الأفراح، أن من حق المتضرر تقديم بلاغ للجهات المختصة وبدورها تقوم بعمل الإجراءات اللازمة حسب نظام الإجراءات الجزائية، كون قضية إطلاق النار من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف.