الأمير فهد بن سلطان خلال لقائه المواطنين. (عكاظ)
الأمير فهد بن سلطان خلال لقائه بالمواطنين.
أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان اكتمال جاهزية مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار لاستقبال الحجاج، واستعداد القطاعات الحكومية المشاركة من خلال لجنة أعمال الحج والعمرة لخدمة ضيوف بيت الله الحرام، وذلك بعد أن تشرع مدينة الحجاج أبوابها في الـ16 من الشهر الجاري.
جاء ذلك خلال لقائه الأسبوعي المنعقد مساء أمس الأول في القصر الحكومي، الذي التقى خلاله رؤساء وقضاة المحاكم ومديري الإدارات الحكومية من مدنيين وعسكريين وجمعاً من المواطنين.
وتناول اللقاء العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات، ومنها الشأن الاجتماعي.
من جهة ثانية، يدشّن أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية اليوم، فعاليات مهرجان الورد والفاكهة في نسخته السادسة، الذي ينظمه فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في متنزه الأمير فهد بن سلطان بتبوك.
وأوضح مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة تبوك أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الدكتور مبروك الشليبي، أن فعاليات «مهرجان الورد والفاكهة 39» تضم أكثر من 40 فعالية متنوعة تساهم في إبراز مقومات منطقة تبوك الزراعية والثقافية والتراثية والفنون الشعبية. ويضم المهرجان قرية الورد والفاكهة، والقرية المضيئة، وحديقة الحيوانات، وثقافيات الورد، إضافة إلى الألعاب الهوائية، ويوم لأبناء أسر الشهداء، ومنطقة الفود ترك، وسجادة الورد التي نفذتها أمانة تبوك باستزراع مليون شتلة من الزهور الحولية، وركن الخطاطين والفن التشكيلي، وقرية الأسر المنتجة والحرفيين.
جاء ذلك خلال لقائه الأسبوعي المنعقد مساء أمس الأول في القصر الحكومي، الذي التقى خلاله رؤساء وقضاة المحاكم ومديري الإدارات الحكومية من مدنيين وعسكريين وجمعاً من المواطنين.
وتناول اللقاء العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات، ومنها الشأن الاجتماعي.
من جهة ثانية، يدشّن أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية اليوم، فعاليات مهرجان الورد والفاكهة في نسخته السادسة، الذي ينظمه فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في متنزه الأمير فهد بن سلطان بتبوك.
وأوضح مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة تبوك أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الدكتور مبروك الشليبي، أن فعاليات «مهرجان الورد والفاكهة 39» تضم أكثر من 40 فعالية متنوعة تساهم في إبراز مقومات منطقة تبوك الزراعية والثقافية والتراثية والفنون الشعبية. ويضم المهرجان قرية الورد والفاكهة، والقرية المضيئة، وحديقة الحيوانات، وثقافيات الورد، إضافة إلى الألعاب الهوائية، ويوم لأبناء أسر الشهداء، ومنطقة الفود ترك، وسجادة الورد التي نفذتها أمانة تبوك باستزراع مليون شتلة من الزهور الحولية، وركن الخطاطين والفن التشكيلي، وقرية الأسر المنتجة والحرفيين.