اعتمد وزير الداخلية رئيس مجلس الدفاع المدني الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، الخطة العامة للطوارئ بالحج لهذا العام 1439.
وأكد مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في خدمة حجاج بيت الله الحرام، وتوفير كل ما يلزم من إمكانات لتيسير أداء مناسكهم في جو من الطمأنينة والأمن، وجهود مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، وأمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج في المنطقة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، ومتابعتهما المستمرة ودعمهما لجهود الدفاع المدني وتعزيز قدرته على أداء مهماته للحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن في جميع أعمال الحج.
وأوضح العمرو أن هذه الموافقة تأتي امتداداً لجهود وزير الداخلية، ومتابعته الدقيقة والدائمة لكل ما من شأنه تمكين حجاج بيت الله الحرام من أداء فريضة الحج بكل يسر وسهولة، ودعمه لجهود الدفاع المدني لأداء مهماته في مواجهة جميع المخاطر خلال موسم الحج، مبيناً أن الخطة تركز على تجنيد كامل الطاقات البشرية والآلية وتوظيف جميع الإمكانات لتوفير سبل السكينة والاطمئنان للحجاج.
وأشار مدير عام الدفاع المدني أن الخطة تضمنت آلية مواجهة حالات الطوارئ المحتمل وقوعها في منطقة المشاعر المقدسة والعاصمة المقدسة والمدينة المنورة من خلال تحليل المخاطر والاستعداد لمواجهتها ووضع الخطط اللازمة للوقاية منها وتهيئة كل الإمكانات، وتنسيق جهود (33) جهة حكومية تشارك في أعمال الحج لمواجهة ما قد يحدث من الافتراضات الواردة في الخطة وتوفير السلامة لحجاج بيت الله الحرام من جميع أخطار الحوادث والكوارث.
ولفت الفريق العمرو الانتباه إلى أن تنفيذ خطة الطوارئ يتضمن الاستعانة بفرق المتطوعين في الدفاع المدني لإنجاز بعض المهمات الموكلة إليهم لمساعدة الجهات المعنية في تأمين وتوفير الراحة اللازمة للحجاج لأداء مناسك الشعائر المقدسة، وإرشادهم في مناطق الحج بالعاصمة المقدسة، والمدينة المنورة؛ نزولاً عند رغبة بعض الشباب الذين يرغبون في العمل التطوعي من منطلق حبهم في خدمة ضيوف الرحمن.
وأكد مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في خدمة حجاج بيت الله الحرام، وتوفير كل ما يلزم من إمكانات لتيسير أداء مناسكهم في جو من الطمأنينة والأمن، وجهود مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، وأمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج في المنطقة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، ومتابعتهما المستمرة ودعمهما لجهود الدفاع المدني وتعزيز قدرته على أداء مهماته للحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن في جميع أعمال الحج.
وأوضح العمرو أن هذه الموافقة تأتي امتداداً لجهود وزير الداخلية، ومتابعته الدقيقة والدائمة لكل ما من شأنه تمكين حجاج بيت الله الحرام من أداء فريضة الحج بكل يسر وسهولة، ودعمه لجهود الدفاع المدني لأداء مهماته في مواجهة جميع المخاطر خلال موسم الحج، مبيناً أن الخطة تركز على تجنيد كامل الطاقات البشرية والآلية وتوظيف جميع الإمكانات لتوفير سبل السكينة والاطمئنان للحجاج.
وأشار مدير عام الدفاع المدني أن الخطة تضمنت آلية مواجهة حالات الطوارئ المحتمل وقوعها في منطقة المشاعر المقدسة والعاصمة المقدسة والمدينة المنورة من خلال تحليل المخاطر والاستعداد لمواجهتها ووضع الخطط اللازمة للوقاية منها وتهيئة كل الإمكانات، وتنسيق جهود (33) جهة حكومية تشارك في أعمال الحج لمواجهة ما قد يحدث من الافتراضات الواردة في الخطة وتوفير السلامة لحجاج بيت الله الحرام من جميع أخطار الحوادث والكوارث.
ولفت الفريق العمرو الانتباه إلى أن تنفيذ خطة الطوارئ يتضمن الاستعانة بفرق المتطوعين في الدفاع المدني لإنجاز بعض المهمات الموكلة إليهم لمساعدة الجهات المعنية في تأمين وتوفير الراحة اللازمة للحجاج لأداء مناسك الشعائر المقدسة، وإرشادهم في مناطق الحج بالعاصمة المقدسة، والمدينة المنورة؛ نزولاً عند رغبة بعض الشباب الذين يرغبون في العمل التطوعي من منطلق حبهم في خدمة ضيوف الرحمن.