أوضحت بلدية حلي (85 كيلو مترا جنوب القنفذة) أنه جرى اعتماد مخطط السبطة عام 1417 ضمن 14 مخططا معتمدا، مبينة أنه جرى سفلتة 35% من مخطط السبطة، كما تم اعتماد أولوية سفلتة المتبقي منه ضمن مشاريع سفلتة مخططات المنح.
وذكرت البلدية تعليقا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «القنفذة: السبطة.. مخطط مكبل 35 عاما» في (5/9/1439)، أنه جرى تحديد أولويات سفلتة المخططات لبلدية حلي بأن تكون لمخطط السبطة رقم 10، رغم أن نسبة البناء فيه لا تتجاوز 2%. وأكدت البلدية أنها نفذت أعمال السفلتة في قرية السبطة وما جاورها من القرى التابعة لها مثل السبطة، قرن الفطيح، الملحة، الضرس، الحص، والرقيبة، مؤكدة أنها لا تألو جهدا في تقديم الخدمات البلدية للأحياء والمراكز التابعة لها كافة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه معاناة أهالي السبطة من افتقاد مخططهم لأدنى الخدمات التنموية، رغم اعتماده على حد قولهم منذ 35 عاما، مطالبين بلدية حلي الالتفات إلى المخطط والتسريع في تطويره بالسفلتة والإنارة والتشجير، ليستفيدوا منه هربا من بطون الأودية، فضلا عن أنه سيكون في حال اكتماله مخرجا للشباب المقبلين على الزواج.
وذكرت البلدية تعليقا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «القنفذة: السبطة.. مخطط مكبل 35 عاما» في (5/9/1439)، أنه جرى تحديد أولويات سفلتة المخططات لبلدية حلي بأن تكون لمخطط السبطة رقم 10، رغم أن نسبة البناء فيه لا تتجاوز 2%. وأكدت البلدية أنها نفذت أعمال السفلتة في قرية السبطة وما جاورها من القرى التابعة لها مثل السبطة، قرن الفطيح، الملحة، الضرس، الحص، والرقيبة، مؤكدة أنها لا تألو جهدا في تقديم الخدمات البلدية للأحياء والمراكز التابعة لها كافة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه معاناة أهالي السبطة من افتقاد مخططهم لأدنى الخدمات التنموية، رغم اعتماده على حد قولهم منذ 35 عاما، مطالبين بلدية حلي الالتفات إلى المخطط والتسريع في تطويره بالسفلتة والإنارة والتشجير، ليستفيدوا منه هربا من بطون الأودية، فضلا عن أنه سيكون في حال اكتماله مخرجا للشباب المقبلين على الزواج.