ثمن الناطق باسم هيئة علماء اليمن الشيخ محمد الحزمي عاليا جهود المملكة العربية السعودية في اليمن في مختلف المجالات؛ العسكرية، والإنسانية، والتنموية، والدعوية، وقال: إن علماء اليمن يشكرون كل جهد بذله التحالف ويقدّرون هذا الدور كموقف تاريخي أخوي فريد في تاريخ الأمة.
وأشاد بدور وزارة الشؤون الإسلامية، والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، في رعاية العلماء والدعاة اليمنيين، وتوحيد صفوفهم للتصدي للخطر الإيراني الذي داهم اليمن، ليجعل منها منطلقاً لتهديد الجزيرة العربية والخليج العربي، وكان لها الإسهام الفاعل في هذا الجهد الكبير الذي أفرح كل صاحب دين في اليمن.
وقال: إنه كان للعلماء دور بارز في تبيان خطر الانقلاب الذي حدث على الشرعية، وأصدرت هيئة علماء اليمن بيانات كثيرة ركزت فيها على وجوب مناهضة المد الإيراني في اليمن لخطورة ما سيحدثه من تغيير في هوية شعب الإيمان والحكمة، وما سينتج عن ذلك من خطر على الأمة العربية، وكذلك ركزت على وجوب جمع كلمة العلماء في اليمن وكان لها دور بارز في إخراج الميثاق الدعوي الذي أسهم برنامج التواصل مع علماء اليمن إسهاماً كبيراً في جمع الكلمة وتوحيد الصف أمام هذا الخطر الداهم امتثالا لقوله تعالى ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ).
وأضاف الشيخ الحزمي أن هيئة علماء اليمن تستشعر الخطر القادم من إيران على أمتنا الإسلامية، ولذلك فإنها قد باركت كل جهد محلي، أو عربي بقيادة الإخوة في المملكة يسعى لإزالة هذا الخطر عن اليمن، والمنطقة، وستواصل هذا التوجه حتى تكلل الجهود بالنصر، وإعادة الأمور إلى نصابها.
ودعا الناطق باسم هيئة علماء اليمن إلى سرعة الحسم؛ مشيرا إلى أن إطالة الحرب سيجعل الحوثيين يستفيدون في مجال غسل عقول شبابنا، والتعبئة الطائفية، ويفرخون خلايا سرطانية في الجسم اليمني؛ مما يقوي هذا المرض، ويصعب استئصاله مع مرور الزمن.
وأشاد بدور وزارة الشؤون الإسلامية، والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، في رعاية العلماء والدعاة اليمنيين، وتوحيد صفوفهم للتصدي للخطر الإيراني الذي داهم اليمن، ليجعل منها منطلقاً لتهديد الجزيرة العربية والخليج العربي، وكان لها الإسهام الفاعل في هذا الجهد الكبير الذي أفرح كل صاحب دين في اليمن.
وقال: إنه كان للعلماء دور بارز في تبيان خطر الانقلاب الذي حدث على الشرعية، وأصدرت هيئة علماء اليمن بيانات كثيرة ركزت فيها على وجوب مناهضة المد الإيراني في اليمن لخطورة ما سيحدثه من تغيير في هوية شعب الإيمان والحكمة، وما سينتج عن ذلك من خطر على الأمة العربية، وكذلك ركزت على وجوب جمع كلمة العلماء في اليمن وكان لها دور بارز في إخراج الميثاق الدعوي الذي أسهم برنامج التواصل مع علماء اليمن إسهاماً كبيراً في جمع الكلمة وتوحيد الصف أمام هذا الخطر الداهم امتثالا لقوله تعالى ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ).
وأضاف الشيخ الحزمي أن هيئة علماء اليمن تستشعر الخطر القادم من إيران على أمتنا الإسلامية، ولذلك فإنها قد باركت كل جهد محلي، أو عربي بقيادة الإخوة في المملكة يسعى لإزالة هذا الخطر عن اليمن، والمنطقة، وستواصل هذا التوجه حتى تكلل الجهود بالنصر، وإعادة الأمور إلى نصابها.
ودعا الناطق باسم هيئة علماء اليمن إلى سرعة الحسم؛ مشيرا إلى أن إطالة الحرب سيجعل الحوثيين يستفيدون في مجال غسل عقول شبابنا، والتعبئة الطائفية، ويفرخون خلايا سرطانية في الجسم اليمني؛ مما يقوي هذا المرض، ويصعب استئصاله مع مرور الزمن.