بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة لرئيس جمهورية باكستان الإسلامية ممنون حسين، إثر الهجوم الانتحاري الذي استهدف أحد مراكز الاقتراع بمدينة كويتا.
وقال الملك: «تلقينا نبأ الهجوم الانتحاري الذي استهدف أحد مراكز الاقتراع بمدينة كويتا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين ونستنكر هذا العمل الإرهابي، لنعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب وجمهورية باكستان الإسلامية باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية، وباسمنا عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته، ويمن على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يجنب جمهورية باكستان الإسلامية وشعبها الشقيق كل سوء ومكروه، إنا لله وإنا إليه راجعون».
كما بعث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيـر الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة لرئيس جمهورية باكستان الإسلامية ممنون حسين، إثر الهجوم الانتحاري الذي استهدف أحد مراكز الاقتراع بمدينة كويتا.
وقال ولي العهد: «تلقيت نبأ الهجوم الانتحاري الذي استهدف أحد مراكز الاقتراع بمدينة كويتا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإنني إذ أدين هذا العمل الإرهابي الآثم، لأبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب وجمهورية باكستان الإسلامية الشقيق بأحر التعازي والمواساة، سائلا المولى القدير أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته، ويمن على المصابين بالشفاء العاجل، إنه سميع مجيب».
وقال الملك: «تلقينا نبأ الهجوم الانتحاري الذي استهدف أحد مراكز الاقتراع بمدينة كويتا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين ونستنكر هذا العمل الإرهابي، لنعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب وجمهورية باكستان الإسلامية باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية، وباسمنا عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته، ويمن على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يجنب جمهورية باكستان الإسلامية وشعبها الشقيق كل سوء ومكروه، إنا لله وإنا إليه راجعون».
كما بعث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيـر الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة لرئيس جمهورية باكستان الإسلامية ممنون حسين، إثر الهجوم الانتحاري الذي استهدف أحد مراكز الاقتراع بمدينة كويتا.
وقال ولي العهد: «تلقيت نبأ الهجوم الانتحاري الذي استهدف أحد مراكز الاقتراع بمدينة كويتا، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإنني إذ أدين هذا العمل الإرهابي الآثم، لأبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب وجمهورية باكستان الإسلامية الشقيق بأحر التعازي والمواساة، سائلا المولى القدير أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته، ويمن على المصابين بالشفاء العاجل، إنه سميع مجيب».