عبر أمين مدينة جدة صالح التركي، عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على الثقة الملكية بتعيينه أمينا لمدينة جدة مساء اليوم (الجمعة).
وأكد في حديثه لـ «عكاظ» أنه سيحاول مع المسؤولين في الأمانة أن يصل إلى طموحات جدة ومسؤوليها وقيادييها إلى أن تكون أهم المدن العالمية، موضحا أن «رؤية 2030» للمدن أن تكون جاذبة للسكان والمستثمرين، ونسعى إلى أن تكون جدة كذلك، ونحن نسير على خطى القيادة الرشيدة.
وعن خططه القادمة بعد تعيينه في هذا المنصب، أكد أنه سيجتمع مع مسؤولي الأمانة ويلتقي وزير الشؤون البلدية والقروية عبداللطيف آل الشيخ ويستنير بآرائه خدمة لجدة وأهلها.
وتمنى بعض أهالي جدة في عهد الأمين الجديد صالح التركي تحقيق عدة مطالب لهم، يمكن تلخيصها في: تغيير معالم أحياء المدينة شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، وإيجاد نقلة نوعية لجدة تجعلها أرقى وأجمل مدن العالم لتعود جدة عروسا للبحر الأحمر وهو اللقب الذي افتقدته في العقدين الماضيين، وعليه الاهتمام بكل جدة وليس أماكن دون أخرى مثل سفلتة شوارع جنوب جدة ونظافتها فلا تكون هناك أحياء منسية أو مهمشة، وإيجاد حل أزمة تصريف السيول وشبكة الصرف الصحي، وتحديد المشاريع المتعثرة والانتهاء منها، ووجود خطط للجداول والمشاريع تشتمل على التفصيلات الكافية من أجل ممارسة الرقابة على الأنشطة بشكل مناسب، والاهتمام بخدمات ذوي الاحتياجات الخاصة، والبدء بالتنمية المستدامة للبنية التحتية للخدمات ليتوسع السكان في المناطق التي يريدونها بعيدا عن ضغوطات محتكري العقارات والخدمات.
وأكد في حديثه لـ «عكاظ» أنه سيحاول مع المسؤولين في الأمانة أن يصل إلى طموحات جدة ومسؤوليها وقيادييها إلى أن تكون أهم المدن العالمية، موضحا أن «رؤية 2030» للمدن أن تكون جاذبة للسكان والمستثمرين، ونسعى إلى أن تكون جدة كذلك، ونحن نسير على خطى القيادة الرشيدة.
وعن خططه القادمة بعد تعيينه في هذا المنصب، أكد أنه سيجتمع مع مسؤولي الأمانة ويلتقي وزير الشؤون البلدية والقروية عبداللطيف آل الشيخ ويستنير بآرائه خدمة لجدة وأهلها.
وتمنى بعض أهالي جدة في عهد الأمين الجديد صالح التركي تحقيق عدة مطالب لهم، يمكن تلخيصها في: تغيير معالم أحياء المدينة شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، وإيجاد نقلة نوعية لجدة تجعلها أرقى وأجمل مدن العالم لتعود جدة عروسا للبحر الأحمر وهو اللقب الذي افتقدته في العقدين الماضيين، وعليه الاهتمام بكل جدة وليس أماكن دون أخرى مثل سفلتة شوارع جنوب جدة ونظافتها فلا تكون هناك أحياء منسية أو مهمشة، وإيجاد حل أزمة تصريف السيول وشبكة الصرف الصحي، وتحديد المشاريع المتعثرة والانتهاء منها، ووجود خطط للجداول والمشاريع تشتمل على التفصيلات الكافية من أجل ممارسة الرقابة على الأنشطة بشكل مناسب، والاهتمام بخدمات ذوي الاحتياجات الخاصة، والبدء بالتنمية المستدامة للبنية التحتية للخدمات ليتوسع السكان في المناطق التي يريدونها بعيدا عن ضغوطات محتكري العقارات والخدمات.