بدأت أمانة منطقة المدينة المنورة اليوم (الاثنين) التشغيل التجريبي لبرنامج «راقب» والذي يهدف إلى رفع أداء الرقابة الصحية من خلال استحداث تقنيات الرقابة الميدانية، ورفع إنتاجية المراقبين وتقييم أدائهم من خلال مؤشرات أداء يتم تطويرها باستمرار.
وأوضح وكيل الأمين للخدمات بأمانة منطقة المدينة المنورة رمضان الزهراني أنه بناءً على أهمية ضبط الجودة وتطوير إجراءات العمل الرقابي وتحقيق رؤية الأمانة وتنفيذ خطتها الإستراتيجية للتحول الإلكتروني وتقديم خدماتها للمستفيدين بشكل مرن، تم إطلاق التشغيل التجريبي للبرنامج الإلكتروني «راقب».
من جهته، بين مدير الإدارة العامة للشؤون الرقابية والأسواق محمد أمين الشتاء أنه جرى عقد ورش تدريبية لرؤساء البلديات ومديري القسم الصحي والتجاري، إضافة إلى عقد ورش تدريبية ميدانية لمراقبي ومراقبات البلديات الفرعية والبلدية النسائية لشرح آلية عمل البرنامج الذي يقوم بتوثيق وإدارة جميع إجراءات العمليات الميدانية للمراقبين والمراقبات الميدانيين وطرق استقبال المهمات في الميدان وإرسال تقارير المهمات من الميدان بشكل إلكتروني، حيث يحدد البرنامج المسؤوليات والأدوار لمختلف الأطراف المشاركة بالعملية الرقابية ابتداءً من مراقب ومدير قسم وصولاً إلى دور رئيس البلدية.
كما أشار الشتاء إلى أنه من خلال رؤية أمانة المنطقة لأتمتة العمليات الرقابية على المنشأة تم دعوة الجهات الحكومية الخارجية (هيئة الرقابة والتحقيق، الشؤون الصحية، لجنة الحج، والجهات ذات العلاقة) للمشاركة في ورشة العمل حيث تم ربط هذه الجهات للاستفادة من نظام «راقب».
كما يتم التطلع بإضافة بلديات المحافظات والمراكز بالبوابة الإلكترونية الموحدة تحقيقا لإستراتيجية برامج التحول الرقمي.
وأوضح وكيل الأمين للخدمات بأمانة منطقة المدينة المنورة رمضان الزهراني أنه بناءً على أهمية ضبط الجودة وتطوير إجراءات العمل الرقابي وتحقيق رؤية الأمانة وتنفيذ خطتها الإستراتيجية للتحول الإلكتروني وتقديم خدماتها للمستفيدين بشكل مرن، تم إطلاق التشغيل التجريبي للبرنامج الإلكتروني «راقب».
من جهته، بين مدير الإدارة العامة للشؤون الرقابية والأسواق محمد أمين الشتاء أنه جرى عقد ورش تدريبية لرؤساء البلديات ومديري القسم الصحي والتجاري، إضافة إلى عقد ورش تدريبية ميدانية لمراقبي ومراقبات البلديات الفرعية والبلدية النسائية لشرح آلية عمل البرنامج الذي يقوم بتوثيق وإدارة جميع إجراءات العمليات الميدانية للمراقبين والمراقبات الميدانيين وطرق استقبال المهمات في الميدان وإرسال تقارير المهمات من الميدان بشكل إلكتروني، حيث يحدد البرنامج المسؤوليات والأدوار لمختلف الأطراف المشاركة بالعملية الرقابية ابتداءً من مراقب ومدير قسم وصولاً إلى دور رئيس البلدية.
كما أشار الشتاء إلى أنه من خلال رؤية أمانة المنطقة لأتمتة العمليات الرقابية على المنشأة تم دعوة الجهات الحكومية الخارجية (هيئة الرقابة والتحقيق، الشؤون الصحية، لجنة الحج، والجهات ذات العلاقة) للمشاركة في ورشة العمل حيث تم ربط هذه الجهات للاستفادة من نظام «راقب».
كما يتم التطلع بإضافة بلديات المحافظات والمراكز بالبوابة الإلكترونية الموحدة تحقيقا لإستراتيجية برامج التحول الرقمي.