اعتبر نائب أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز الأوليمبياد الوطني الثقافي الرياضي السياحي الخاص بجمعيات الأيتام أحد النماذج الحضارية الراقية التي ترسم الوجه المشرق للعمل الاجتماعي الخيري السعودي، مؤكداً أن تاريخ الدولة السعودية يشهد لها بالتفرد في إيلاء العمل الخيري بجميع صوره وممارساته في الداخل والخارج أعلى درجات العناية والاهتمام،، مستشهداً بالعناية الخاصة التي توليها الفرق التنفيذية لخطة التحول الوطني ٢٠٢٠، ورؤية ٢٠٣٠ لإحداث تحول نوعي في الكم والكيف في العمل التطوعي والتنمية الاجتماعية.
وأشار إلى أن جمعية «آباء» من أهم منجزات التنمية الاجتماعية، التي تحققت في منطقة عسير منذ تأسيسها قبل ١٠ أعوام؛ كونها ترعى ١٥ ألف يتيم في المنطقة، عن طريق إدارتها الرئيسية في مدينة أبها، و١٣ فرعاً تابعاً لها في بقية المحافظات.
جاء ذلك إثر زيارته مساء أمس الأول مقر الأوليمبياد الوطني الأول لجمعيات الأيتام، الذي تستضيفه جمعية رعاية الأيتام بمنطقة عسير (آباء) في أبها، بمشاركة ٢٦٠ يتيماً من ١٧ جمعية من مختلف مناطق المملكة.
وتجول خلال الزيارة على كافة مقرات ومرافق الأوليمبياد، وشاهد بعض المشاركات المسرحية من الأيتام المشاركين، وزار مقري العيادة الطبية للأوليمبياد واللجنة الإعلامية.
وأشار إلى أن جمعية «آباء» من أهم منجزات التنمية الاجتماعية، التي تحققت في منطقة عسير منذ تأسيسها قبل ١٠ أعوام؛ كونها ترعى ١٥ ألف يتيم في المنطقة، عن طريق إدارتها الرئيسية في مدينة أبها، و١٣ فرعاً تابعاً لها في بقية المحافظات.
جاء ذلك إثر زيارته مساء أمس الأول مقر الأوليمبياد الوطني الأول لجمعيات الأيتام، الذي تستضيفه جمعية رعاية الأيتام بمنطقة عسير (آباء) في أبها، بمشاركة ٢٦٠ يتيماً من ١٧ جمعية من مختلف مناطق المملكة.
وتجول خلال الزيارة على كافة مقرات ومرافق الأوليمبياد، وشاهد بعض المشاركات المسرحية من الأيتام المشاركين، وزار مقري العيادة الطبية للأوليمبياد واللجنة الإعلامية.