أكد أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس لجنة الحج بالمدينة المنورة، أن الانسيابية في أعمال الحج أصبحت ظاهرة ملموسة بمشاركة جميع الجهات ذات العلاقة بأعمال الحج، وفق منظومة متكاملة تقدم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي الشريف، وذلك انطلاقاً من توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، منوهاً بتفهم الحجاج ووعيهم المتزايد، مما يسهم في إنجاح الخطط التشغيلية، والوصول بها للأهداف المرجوة.
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماع لجنة الحج بالمدينة المنورة، مؤكداً في الوقت ذاته على أهمية جاهزية كافة الجهات المعنية بموسم الحج في تنفيذ ما وضع من خطط وبرامج تشغيلية، وفق نسق تكاملي يسهم في تمكين الحجاج زوار المسجد النبوي الشريف من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة واطمئنان.
واطلع أمير المنطقة على مشروع تطوير مركز استقبال ونقل الحجاج والمعتمرين بالمدينة المنورة، والذي يهدف إلي خدمة أكبر عدد من ضيوف الرحمن بخدمات ذات جودة وسرعة عالية، وفق الدراسة التخطيطية التي أعدها استشاري هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة بالتنسيق مع وزارة الحج والعمرة، لتطوير مركز استقبال ونقل الحجاج والمعتمرين والزوار بطريق الهجرة بالمدينة المنورة، وأهمية الموقع لخدمة ضيوف الرحمن، مواكبة لرؤية المملكة 2030 والنمو المتوقع في أعدادهم ليصل لنحو 35 مليون حاج ومعتمر وزائر في العام الواحد، وهو ما يستدعي تطوير مركز الاستقبال للقادمين من مكة المكرمة وجدة إلى المدينة المنورة، وتوفير جميع متطلبات الخدمة بتميز وجودة تبرز عناية الدولة واهتمامها بخدمة ضيوف الرحمن.
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماع لجنة الحج بالمدينة المنورة، مؤكداً في الوقت ذاته على أهمية جاهزية كافة الجهات المعنية بموسم الحج في تنفيذ ما وضع من خطط وبرامج تشغيلية، وفق نسق تكاملي يسهم في تمكين الحجاج زوار المسجد النبوي الشريف من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة واطمئنان.
واطلع أمير المنطقة على مشروع تطوير مركز استقبال ونقل الحجاج والمعتمرين بالمدينة المنورة، والذي يهدف إلي خدمة أكبر عدد من ضيوف الرحمن بخدمات ذات جودة وسرعة عالية، وفق الدراسة التخطيطية التي أعدها استشاري هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة بالتنسيق مع وزارة الحج والعمرة، لتطوير مركز استقبال ونقل الحجاج والمعتمرين والزوار بطريق الهجرة بالمدينة المنورة، وأهمية الموقع لخدمة ضيوف الرحمن، مواكبة لرؤية المملكة 2030 والنمو المتوقع في أعدادهم ليصل لنحو 35 مليون حاج ومعتمر وزائر في العام الواحد، وهو ما يستدعي تطوير مركز الاستقبال للقادمين من مكة المكرمة وجدة إلى المدينة المنورة، وتوفير جميع متطلبات الخدمة بتميز وجودة تبرز عناية الدولة واهتمامها بخدمة ضيوف الرحمن.