أكدت أمانة جدة أنها تعطي منطقة جدة التاريخية الأولوية في الخدمات المقدمة، لأنها من أقدم الأحياء وتتوسطها، ما جعلها عنصر جذب للحجاج والزوار.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «جدة القديمة.. حال تغني عن السؤال» في (5/11/1439)، أن أعمال المكافحة في أحياء منطقة جدة التاريخية تنفذ مرتين أسبوعيا وفق المسار العادي، وتصبح يوميا خلال فترة الحج والعمرة؛ نظرا لتوافد الحجاج والزوار. وأوضحت الأمانة أنه يجري التعامل مع المواقع المستهدفة ومعالجتها يوميا، مع رش كامل المنطقة فراغيا باستخدام الأجهزة المحمولة على الكتف (ضباب ورذاذ)، لصعوبة تغلغل السيارات بين الشوارع الضيقة الداخلية في المنطقة، واكتظاظها بالسكان والمارة طوال الوقت، مؤكدة أنه في حال وجود أي تجمعات مياه تجري معالجتها مباشرة. وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى زوار «جدة التاريخية» من انتشار مستنقعات الصرف الصحي في أجزاء واسعة منها، وتحولها إلى مصدر للأوبئة والحشرات والروائح الكريهة، متسائلين عن دور أمانة جدة وشركة المياه الوطنية وفرع السياحة في المنطقة التي يقصدها الزوار من كل مكان، مشددين على ضرورة الاهتمام بها بيئيا ورفدها بما تحتاجه من الخدمات.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «جدة القديمة.. حال تغني عن السؤال» في (5/11/1439)، أن أعمال المكافحة في أحياء منطقة جدة التاريخية تنفذ مرتين أسبوعيا وفق المسار العادي، وتصبح يوميا خلال فترة الحج والعمرة؛ نظرا لتوافد الحجاج والزوار. وأوضحت الأمانة أنه يجري التعامل مع المواقع المستهدفة ومعالجتها يوميا، مع رش كامل المنطقة فراغيا باستخدام الأجهزة المحمولة على الكتف (ضباب ورذاذ)، لصعوبة تغلغل السيارات بين الشوارع الضيقة الداخلية في المنطقة، واكتظاظها بالسكان والمارة طوال الوقت، مؤكدة أنه في حال وجود أي تجمعات مياه تجري معالجتها مباشرة. وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى زوار «جدة التاريخية» من انتشار مستنقعات الصرف الصحي في أجزاء واسعة منها، وتحولها إلى مصدر للأوبئة والحشرات والروائح الكريهة، متسائلين عن دور أمانة جدة وشركة المياه الوطنية وفرع السياحة في المنطقة التي يقصدها الزوار من كل مكان، مشددين على ضرورة الاهتمام بها بيئيا ورفدها بما تحتاجه من الخدمات.