انتقد قياديان عسكريان يمنيان ثقافة الكذب والترويج لها التي تمارسها الميليشيا الحوثية في حربها ضد الشعب اليمني وما ترتكبها من جرائم بحق المدنيين، مؤكدين أن عملية مقاتلات التحالف العربي مرصودة عبر الأقمار الصناعية وتنفذ بشكل دقيق ومركز على أهداف عسكرية بحتة.
وقال المتحدث باسم الجيش الوطني العميد ركن عبده مجلي:«إن ما حدث في سوق السمك ومستشفى الثورة بالحديدة من جرائم إبادة بحق المدنيين من قبل الميليشيا الحوثية ومحاولة الميليشيا التسوق له عبر صناعة الأكاذيب والسيناريوهات الماجنة التي سرعان ما كشفها إعلام التحالف وقيادة الشرعية بالأدلة ليس بجديد فهناك المئات من الجرائم التي ارتكبت بأسلحة حوثية وحاولت إلصاقها بالتحالف ابتداء من مجزرة مخيم النازحين في حرض مروراً باستهداف مصنع الألبان على خلفية رفض مالكيه تزويد المسلحين بالبنزين وكذلك جرائم تعز والبيضاء وعدن.
وأضاف: «جميع تلك الجرائم التي تحدث بشكل يومي للمدنيين على أيدي الميليشيا الحوثية تحاول الميليشيا ربطها بالتحالف العربي أملاً بالحصول على تأييد شعبي لإنقاذها من حالات الانهيارات الميدانية التي تعاني منها بالإضافة إلى أنها تعتقد أنها بهذه الجرائم ممكن أن تستطيع خلط الأوراق وتحقيق مأربها في المحافل السياسية وأروقة مجلس الأمن الدولي»، مبيناً أن جميع العمليات التي ينفذها التحالف العربي كانت دقيقة ومركزة ومرصودة من خلال الأقمار الصناعية ومن السهولة مراجعتها والتأكد من أكاذيب الميليشيا التي أظهرت جميع التقارير والأدلة زيف ادعائها.
من جهته، اعتبر المتحدث باسم الجيش الوطني في محور تعز العقيد عبدالباسط البحر أن ثقافة الأكاذيب والتقارير المزيفة التي يصطنعها الإعلام الحوثي باتت مفضوحة لدى الشعب اليمني ولم يعد يستمع إليها أو يعطيها اهتماما، خصوصاً أنها تتحدث باستمرار أن ميليشياتها قد وصلت إلى تخوم العاصمة السعودية (الرياض) وباتت تحاصرها وترفض دائماً الاعتراف بما يتحقق على الأرض ولعلنا تابعنا نفيهم كلما تقدم الجيش الوطني وحرر عددا من المدن والمناطق.
وقال المتحدث باسم الجيش الوطني العميد ركن عبده مجلي:«إن ما حدث في سوق السمك ومستشفى الثورة بالحديدة من جرائم إبادة بحق المدنيين من قبل الميليشيا الحوثية ومحاولة الميليشيا التسوق له عبر صناعة الأكاذيب والسيناريوهات الماجنة التي سرعان ما كشفها إعلام التحالف وقيادة الشرعية بالأدلة ليس بجديد فهناك المئات من الجرائم التي ارتكبت بأسلحة حوثية وحاولت إلصاقها بالتحالف ابتداء من مجزرة مخيم النازحين في حرض مروراً باستهداف مصنع الألبان على خلفية رفض مالكيه تزويد المسلحين بالبنزين وكذلك جرائم تعز والبيضاء وعدن.
وأضاف: «جميع تلك الجرائم التي تحدث بشكل يومي للمدنيين على أيدي الميليشيا الحوثية تحاول الميليشيا ربطها بالتحالف العربي أملاً بالحصول على تأييد شعبي لإنقاذها من حالات الانهيارات الميدانية التي تعاني منها بالإضافة إلى أنها تعتقد أنها بهذه الجرائم ممكن أن تستطيع خلط الأوراق وتحقيق مأربها في المحافل السياسية وأروقة مجلس الأمن الدولي»، مبيناً أن جميع العمليات التي ينفذها التحالف العربي كانت دقيقة ومركزة ومرصودة من خلال الأقمار الصناعية ومن السهولة مراجعتها والتأكد من أكاذيب الميليشيا التي أظهرت جميع التقارير والأدلة زيف ادعائها.
من جهته، اعتبر المتحدث باسم الجيش الوطني في محور تعز العقيد عبدالباسط البحر أن ثقافة الأكاذيب والتقارير المزيفة التي يصطنعها الإعلام الحوثي باتت مفضوحة لدى الشعب اليمني ولم يعد يستمع إليها أو يعطيها اهتماما، خصوصاً أنها تتحدث باستمرار أن ميليشياتها قد وصلت إلى تخوم العاصمة السعودية (الرياض) وباتت تحاصرها وترفض دائماً الاعتراف بما يتحقق على الأرض ولعلنا تابعنا نفيهم كلما تقدم الجيش الوطني وحرر عددا من المدن والمناطق.