رحب وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بالمعلمين والمعلمات الذين تم تعيينهم أخيراً وبدأوا رحلتهم الجديدة مع العلم والتعليم والتربية، مشيراً إلى أن قطاع التعليم بالمملكة يحظى باهتمام بالغ من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، مجدداً دعمه للمعلمين والمعلمات وتمكينهم من أداء الرسالة التعليمية التي تعد من أشرف المهن وأسمى الرسائل.
وذكر نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي أن الوزارة تسعى إلى التوسع في برامج التطوير المهني التعليمي لرفع جودة التعليم وتأهيل المعلمين والمعلمات والارتقاء بقدراتهم وأساليبهم التدريسية، مشيراً إلى دور التعليم المحوري في تحقيق رؤية المملكة الطموحة 2030 ومواكبة التعليم للتحولات العالمية التي تفرض علينا التطوير المستمر لمنظومة التعليم في المملكة، مؤكداً حرص وزارة التعليم على دعم برامج التطوير المهني التعليمي.
ونفذت وزارة التعليم خلال الفترة السابقة جملة من البرامج التطويرية للمعلمين والمعلمات، أعدها المركز الوطني للتطوير المهني والتعليمي، ونفذتها إدارات التعليم في مختلف المناطق والمحافظات ضمن برامج التطوير المهني والتدريب الصيفي.
وبين المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني الدكتور محمد المقبل أهمية التطوير المهني وأنه الأداة الأولى في تطوير الممارسات التعليمية، موضحاً أنه تم تخصيص الأسبوع الرابع من انطلاقة برامج التدريب الصيفي لتهيئة المعلمين والمعلمات الجدد وإكسابهم المعارف والمهارات الأساسية التي تمكنهم من بدء العمل في حقل التدريس بمهنية عالية.
يذكر أن برنامج تهيئة المعلمين والمعلمات الجدد يهدف لتهيئة نحو تسعة آلاف معلم ومعلمة لتولي مسؤولياتهم، وتزويدهم بالمعارف والمهارات الأساسية التي تمكنهم من البدء بالعمل في حقل التدريس وتعزيز ولائهم لمهنتهم بما يطور العملية التعليمية.
وينفذ ملتقى المعلمين بالتعاون مع أقسام شؤون المعلمين والإشراف التربوي وبقية الإدارات والأقسام ذات العلاقة بعمل المعلم.
وكانت إدارات التدريب في مناطق ومحافظات المملكة قد شرعت في تنفذ برنامج التهيئة الذي يهدف إلى تعريف المعلمين والمعلمات الجدد على الحقوق والواجبات الخاصة بالمعلم كما يعرض البرنامج فرص التطوير المهني وعلاقة المعلم بالمجتمع المدرسي إضافة إلى التدريب على الحقيبة التأسيسية للمعلم الجديد التي تسعى إلى رفع كفاءة المعلمين وإعدادهم للمرحلة الجديدة للمساهمة بفعالية في العملية التعليمية.
وذكر نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي أن الوزارة تسعى إلى التوسع في برامج التطوير المهني التعليمي لرفع جودة التعليم وتأهيل المعلمين والمعلمات والارتقاء بقدراتهم وأساليبهم التدريسية، مشيراً إلى دور التعليم المحوري في تحقيق رؤية المملكة الطموحة 2030 ومواكبة التعليم للتحولات العالمية التي تفرض علينا التطوير المستمر لمنظومة التعليم في المملكة، مؤكداً حرص وزارة التعليم على دعم برامج التطوير المهني التعليمي.
ونفذت وزارة التعليم خلال الفترة السابقة جملة من البرامج التطويرية للمعلمين والمعلمات، أعدها المركز الوطني للتطوير المهني والتعليمي، ونفذتها إدارات التعليم في مختلف المناطق والمحافظات ضمن برامج التطوير المهني والتدريب الصيفي.
وبين المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني الدكتور محمد المقبل أهمية التطوير المهني وأنه الأداة الأولى في تطوير الممارسات التعليمية، موضحاً أنه تم تخصيص الأسبوع الرابع من انطلاقة برامج التدريب الصيفي لتهيئة المعلمين والمعلمات الجدد وإكسابهم المعارف والمهارات الأساسية التي تمكنهم من بدء العمل في حقل التدريس بمهنية عالية.
يذكر أن برنامج تهيئة المعلمين والمعلمات الجدد يهدف لتهيئة نحو تسعة آلاف معلم ومعلمة لتولي مسؤولياتهم، وتزويدهم بالمعارف والمهارات الأساسية التي تمكنهم من البدء بالعمل في حقل التدريس وتعزيز ولائهم لمهنتهم بما يطور العملية التعليمية.
وينفذ ملتقى المعلمين بالتعاون مع أقسام شؤون المعلمين والإشراف التربوي وبقية الإدارات والأقسام ذات العلاقة بعمل المعلم.
وكانت إدارات التدريب في مناطق ومحافظات المملكة قد شرعت في تنفذ برنامج التهيئة الذي يهدف إلى تعريف المعلمين والمعلمات الجدد على الحقوق والواجبات الخاصة بالمعلم كما يعرض البرنامج فرص التطوير المهني وعلاقة المعلم بالمجتمع المدرسي إضافة إلى التدريب على الحقيبة التأسيسية للمعلم الجديد التي تسعى إلى رفع كفاءة المعلمين وإعدادهم للمرحلة الجديدة للمساهمة بفعالية في العملية التعليمية.