تعمل إدارة الساحات بوكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي الشريف على الاهتمام والمتابعة المستمرة، للتسهيل على حجاج بيت الله الحرام وزائري المسجد النبوي أداءهم لعبادتهم، حيث يقع تحت مسؤوليتها الإشراف على ساحات المسجد النبوي وتنظيم الممرات داخل المسجد، كما يسعى العاملون في الإدارة إلى تقديم أفضل الخدمات لزوار مسجد النبوي.
وأوضح مدير إدارة الساحات حاتم بن صالح العوفي أن أبرز مهام العاملين في قسم الساحات هي توجيه الرجال والنساء إلى المصليات المخصصة لكل منهم ومنع الأطفال وغيرهم من اللعب والعبث في الساحات ومنع مزاولة مهنة البيع في الساحات ومنع التدخين داخل الساحات ومتابعة المتسولين داخل الساحات والتنسيق مع الجهات المختصة بشأنهم وفتح ممرات في الساحات تؤدي إلى أبواب المسجد النبوي وسطحه وتنظيم موائد إفطار الصائمين في ساحات المسجد النبوي خلال شهر رمضان الكريم.
وأضاف أن من ضمن أعمالهم إرشاد التائهين ومساعدة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة ونقلهم بعربات الغولف من أطراف الساحات إلى أبواب المسجد النبوي قبل الصلاة وبعد الصلاة من أبواب المسجد إلى أطراف الساحات والحرص على الحد من الافتراش ومنع وضع الأمتعة داخل الساحات.
وأوضح العوفي أن الإدارة تعمل على تسهيل وصول المصلين إلى الساحات وداخل المسجد النبوي, بحيث يصل الجميع إلى أروقة المسجد النبوي وتوسعاته بكل يسر وسهولة, ويتطلب هذه الأمر إخلاء الممرات وعدم السماح لأحد بالجلوس فيها والتسبب في إغلاقها وتفويت الفرص على من أراد الدخول إلى المسجد النبوي والوصول إلى الأماكن الخالية فيه، وكذلك تمكين الفرق الإسعافية من الوصول إلى الحالات المرضية التي تحتاج إلى التدخل السريع، ولتفعيل ذلك تم فرش الممرات الرئيسة داخل المسجد النبوي بالبلاستيك المحدد لها الذي يساعد على عدم الجلوس فيها ويبلغ طول ما تم فرشه أكثر من (2100) متر طولي وتكثيف أعداد المراقبين فيها لضمان خلوها من كل ما يعوق حركة المصلين أثناء دخولهم إلى المسجد وخروجهم منه وكذلك سطح المسجد النبوي.
وأوضح مدير إدارة الساحات حاتم بن صالح العوفي أن أبرز مهام العاملين في قسم الساحات هي توجيه الرجال والنساء إلى المصليات المخصصة لكل منهم ومنع الأطفال وغيرهم من اللعب والعبث في الساحات ومنع مزاولة مهنة البيع في الساحات ومنع التدخين داخل الساحات ومتابعة المتسولين داخل الساحات والتنسيق مع الجهات المختصة بشأنهم وفتح ممرات في الساحات تؤدي إلى أبواب المسجد النبوي وسطحه وتنظيم موائد إفطار الصائمين في ساحات المسجد النبوي خلال شهر رمضان الكريم.
وأضاف أن من ضمن أعمالهم إرشاد التائهين ومساعدة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة ونقلهم بعربات الغولف من أطراف الساحات إلى أبواب المسجد النبوي قبل الصلاة وبعد الصلاة من أبواب المسجد إلى أطراف الساحات والحرص على الحد من الافتراش ومنع وضع الأمتعة داخل الساحات.
وأوضح العوفي أن الإدارة تعمل على تسهيل وصول المصلين إلى الساحات وداخل المسجد النبوي, بحيث يصل الجميع إلى أروقة المسجد النبوي وتوسعاته بكل يسر وسهولة, ويتطلب هذه الأمر إخلاء الممرات وعدم السماح لأحد بالجلوس فيها والتسبب في إغلاقها وتفويت الفرص على من أراد الدخول إلى المسجد النبوي والوصول إلى الأماكن الخالية فيه، وكذلك تمكين الفرق الإسعافية من الوصول إلى الحالات المرضية التي تحتاج إلى التدخل السريع، ولتفعيل ذلك تم فرش الممرات الرئيسة داخل المسجد النبوي بالبلاستيك المحدد لها الذي يساعد على عدم الجلوس فيها ويبلغ طول ما تم فرشه أكثر من (2100) متر طولي وتكثيف أعداد المراقبين فيها لضمان خلوها من كل ما يعوق حركة المصلين أثناء دخولهم إلى المسجد وخروجهم منه وكذلك سطح المسجد النبوي.