أدان رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ ما صدر من تجاوز كندي على أنظمة المملكة العربية السعودية التي تقوم على كتاب الله وسنة رسوله المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
ورأى رئيس مجلس الشورى - في تصريح صحفي - أن مطالبة الجانب الكندي بأمور ذات شأن سيادي لحكومة المملكة تجاوز غير مقبول ومزايدة على الأنظمة السعودية وكيان الدولة واستقلال قرارها، لافتاً إلى أن المواطنين والمقيمين في المملكة يتمتعون بكامل حقوقهم التي تكفلها الأنظمة في حين أن الدولة لا تفرط في حق خاص أو عام استجابة لممارسات أو تصريحات غير مسؤولة تصدر من أي دولة.
وبين الدكتور عبد الله آل الشيخ أن المملكة عرفت عبر تاريخها الطويل بالمصداقية وبالشفافية التي تكفلها أنظمتها وإجراءات التقاضي ودرجاته التي تعد أداة مهمة في تحقيق العدل وهو مطلب الدول المتحضرة وشعوبها.
وقال:«إن حقوق الإنسان في المملكة تجد اهتماماً من مختلف الجهات التنفيذية ويتم مراعاتها عند سن الأنظمة حماية لحقوق الإنسان ولتعزيزها في جميع المجالات وفقًا للمعايير الدولية والإسهام في ضمان تطبيقها في ضوء أحكام الشريعة الإسلامية».
واختتم رئيس مجلس الشورى تصريحه مؤكدًا أن المملكة دولة لا تتدخل في أي شأن لدولة أخرى كما لا تقبل تدخل دولاً أخرى في شؤونها.
ورأى رئيس مجلس الشورى - في تصريح صحفي - أن مطالبة الجانب الكندي بأمور ذات شأن سيادي لحكومة المملكة تجاوز غير مقبول ومزايدة على الأنظمة السعودية وكيان الدولة واستقلال قرارها، لافتاً إلى أن المواطنين والمقيمين في المملكة يتمتعون بكامل حقوقهم التي تكفلها الأنظمة في حين أن الدولة لا تفرط في حق خاص أو عام استجابة لممارسات أو تصريحات غير مسؤولة تصدر من أي دولة.
وبين الدكتور عبد الله آل الشيخ أن المملكة عرفت عبر تاريخها الطويل بالمصداقية وبالشفافية التي تكفلها أنظمتها وإجراءات التقاضي ودرجاته التي تعد أداة مهمة في تحقيق العدل وهو مطلب الدول المتحضرة وشعوبها.
وقال:«إن حقوق الإنسان في المملكة تجد اهتماماً من مختلف الجهات التنفيذية ويتم مراعاتها عند سن الأنظمة حماية لحقوق الإنسان ولتعزيزها في جميع المجالات وفقًا للمعايير الدولية والإسهام في ضمان تطبيقها في ضوء أحكام الشريعة الإسلامية».
واختتم رئيس مجلس الشورى تصريحه مؤكدًا أن المملكة دولة لا تتدخل في أي شأن لدولة أخرى كما لا تقبل تدخل دولاً أخرى في شؤونها.