تعاقدت الشركة السعودية للخدمات الأرضية، مع شركة إنفورم (Inform) الألمانية، وذلك لتسخير وسائل التقنية الحديثة في تنظيم وتطوير عمليات التشغيل للشركة السعودية للخدمات الأرضية بشكل آلي في جميع مطارات المملكة، وسيتم الانتهاء وتطبيق جميع البرامج فعلياً في محطة جدة بنهاية أكتوير 2018، ثم في محطة الرياض في الربع الثاني من 2019، ثم تتبعها محطة المدينة المنورة، ثم محطة الدمام، وبعد ذلك بقية المحطات الداخلية.
وأفاد الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للخدمات الأرضية المهندس عمر بن محمد نجار، أن الشركة تسعى دائماً لمواكبة التطور في ما يخدم عملائها والمسافرين وفق المعايير العالمية، ومن هنا أصبح تطبيق هذا البرنامج أمراً حتمياً لابد منه حيث يهدف إلى زيادة الإنتاجية، وزيادة رضا العملاء، الأمر الذي يؤكد المسار الصحيح في تطبيق معايير الجودة، وتقليل تكاليف التشغيل والصيانة عن طريق التشغيل الآلي المحسوب بدقة متناهية حسب الخطة المتفق عليها، وبناء على برنامج التحول في الشركة السعودية للخدمات الأرضية، سيتم تطبيق جميع البرامج مع نهاية سنة 2020.
وقال نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الطيران في شركة «إنفورم» الألمانية توماس شميت: «نتطلع إلى تجربة مكللة بالنجاح مع الشركة السعودية للخدمات الأرضية، ـ شركائنا في المملكة العربية السعودية ـ، ونحن على ثقة أن المردود من هذه الشراكة سيعود بالنفع والفائدة على المسافر أولاً، وعلى جميع الشركاء في قطاع صناعة الطيران بالمملكة، وخاصة في توفير الوقت، وخفض معدل الأخطاء التشغيلية».
وأفاد الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للخدمات الأرضية المهندس عمر بن محمد نجار، أن الشركة تسعى دائماً لمواكبة التطور في ما يخدم عملائها والمسافرين وفق المعايير العالمية، ومن هنا أصبح تطبيق هذا البرنامج أمراً حتمياً لابد منه حيث يهدف إلى زيادة الإنتاجية، وزيادة رضا العملاء، الأمر الذي يؤكد المسار الصحيح في تطبيق معايير الجودة، وتقليل تكاليف التشغيل والصيانة عن طريق التشغيل الآلي المحسوب بدقة متناهية حسب الخطة المتفق عليها، وبناء على برنامج التحول في الشركة السعودية للخدمات الأرضية، سيتم تطبيق جميع البرامج مع نهاية سنة 2020.
وقال نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الطيران في شركة «إنفورم» الألمانية توماس شميت: «نتطلع إلى تجربة مكللة بالنجاح مع الشركة السعودية للخدمات الأرضية، ـ شركائنا في المملكة العربية السعودية ـ، ونحن على ثقة أن المردود من هذه الشراكة سيعود بالنفع والفائدة على المسافر أولاً، وعلى جميع الشركاء في قطاع صناعة الطيران بالمملكة، وخاصة في توفير الوقت، وخفض معدل الأخطاء التشغيلية».