رحب أمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج بالمدينة الأمير فيصل بن سلمان، باسم خادم الحرمين الشريفين وبالنيابة عن أهالي طيبة الطيبة بضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي الشريف.
وأكد في استقباله رؤساء وفود بعثات الحج، أن مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم، عاصمة الإسلام الأولى، ومأرز الإيمان، تتألق هذه الأيام بوجودهم، وفرحت بهم نفوس قاطنيها المفعمة بالرضا، التي تستلهم من مناقب صاحبها عليه الصلاة وأتم التسليم، سمات المحبة والضيافة ومكارم الأخلاق.
وقال أمير المدينة: «إن سكان هذه البلاد يستشعرون أهمية لحمة الأمة الإسلامية، وخدمة شعوبها، اعتزازاً بالمكانة التي خصها الله بها بين الأمم، بفضل العقيدة والأخوّة الإسلامية».
وأشار إلى أن قدسية الزمان والمكان في مـوسم الحج العظيم، ميزة جليلة، تفرض على الساكن والزائر لمدينة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، أن يتحلى بالأخلاق الفاضلة، ويساهم في إشاعة الصفاء في القلوب، ونقاء النفوس من الضغائن والأحقاد، لتتجلى للعالم أجمع نفحات الأخوّة النقية المشبعة بالروحانية، ويظهر تآلف جميع الأشقاء في البلدان الإسلامية، ودعا الله عز وجل أن يرحم الأمة، ويسبغ عليها نعمة الأمن والإيمان والرخاء والاستقرار، ويعم بالسلام والطمأنينة جميع الأوطان. وأوضح أن أهل المدينة والمسؤولين فيها سعيدون بزيارة ضيوف الرحمن لها، ويبذلون كل الجهود لخدمتهم وتيسير أمورهم، ويرجون لهم طيب الإقامة، وأن تتسنى لهم الفرصة للاطلاع على مشروعات توسعة المسجد النبوي والمشاريع التنموية، والمناشط الثقافية، وزيارة الأماكن التاريخية، مرحباً سموه بالمقترحات والآراء.
وأكد في استقباله رؤساء وفود بعثات الحج، أن مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم، عاصمة الإسلام الأولى، ومأرز الإيمان، تتألق هذه الأيام بوجودهم، وفرحت بهم نفوس قاطنيها المفعمة بالرضا، التي تستلهم من مناقب صاحبها عليه الصلاة وأتم التسليم، سمات المحبة والضيافة ومكارم الأخلاق.
وقال أمير المدينة: «إن سكان هذه البلاد يستشعرون أهمية لحمة الأمة الإسلامية، وخدمة شعوبها، اعتزازاً بالمكانة التي خصها الله بها بين الأمم، بفضل العقيدة والأخوّة الإسلامية».
وأشار إلى أن قدسية الزمان والمكان في مـوسم الحج العظيم، ميزة جليلة، تفرض على الساكن والزائر لمدينة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، أن يتحلى بالأخلاق الفاضلة، ويساهم في إشاعة الصفاء في القلوب، ونقاء النفوس من الضغائن والأحقاد، لتتجلى للعالم أجمع نفحات الأخوّة النقية المشبعة بالروحانية، ويظهر تآلف جميع الأشقاء في البلدان الإسلامية، ودعا الله عز وجل أن يرحم الأمة، ويسبغ عليها نعمة الأمن والإيمان والرخاء والاستقرار، ويعم بالسلام والطمأنينة جميع الأوطان. وأوضح أن أهل المدينة والمسؤولين فيها سعيدون بزيارة ضيوف الرحمن لها، ويبذلون كل الجهود لخدمتهم وتيسير أمورهم، ويرجون لهم طيب الإقامة، وأن تتسنى لهم الفرصة للاطلاع على مشروعات توسعة المسجد النبوي والمشاريع التنموية، والمناشط الثقافية، وزيارة الأماكن التاريخية، مرحباً سموه بالمقترحات والآراء.