وقف فريق هندسي من وزارة الصحة، برئاسة الوكيل المساعد للوزارة المهندس نايف السعيّد، أمس الأول (الخميس) على مشاريع صحية متوقفة ومتعثرة منذ سنوات عدة في جازان، وبحث الفريق مع مقاول إعادة تأهيل المستشفى العام نسب ومراحل الإنجاز والتحديات التي تواجه المشروع وتسريع العمل فيه. وشملت جولة الفريق الهندسي مستشفى العارضة العام الجديد المتعثر منذ 6 سنوات ووصل العمل فيه إلى مراحل متقدمة طبقا لمسؤولين في الوزارة ومن المتوقع البدء في توريد التجهيزات الطبية وغير الطبية خلال الأشهر القادمة.
وتجول الفريق على مستشفى الولادة والأطفال المتعثر منذ 8 سنوات ومرّ بمراحل من التحديات وضعف معدلات الإنجاز ودعمت الوزارة المقاول بكافة الإمكانات الممكنة للانطلاق بالمشروع خلال الفترة الماضية التي اعتبرت تقييما لأداء المقاول الذي قدم ضمانات عدة لتحسين سير العمل، وجاء التقييم بأنه أقل من المأمول وسيتم اتخاذ الإجراءات النظامية حياله. وتواصلت مهمات الفريق الهندسي بتفقد مشروع مستشفى جازان التخصصي والذي كان من المقرر الانتهاء منه قبل 3 سنوات والذي يعد من أهم المشاريع في المنطقة ومن المتوقع أن ينتهي المشروع نهاية ٢٠١٩ وهو يسير حسب المخطط له.
وأكد الوكيل المساعد في وزارة الصحة المهندس نايف السعيّد اهتمام الوزارة ومتابعتها اللحظية للمشاريع الصحية بالمنطقة وتسخير كافة الإمكانات للتسريع بإنجاز المشاريع، مشيرا إلى أن وزير الصحة يولي اهتماماً كبيراً لإنهاء المشاريع بأعلى مواصفات الأمن والسلامة والجودة.
وتجول الفريق على مستشفى الولادة والأطفال المتعثر منذ 8 سنوات ومرّ بمراحل من التحديات وضعف معدلات الإنجاز ودعمت الوزارة المقاول بكافة الإمكانات الممكنة للانطلاق بالمشروع خلال الفترة الماضية التي اعتبرت تقييما لأداء المقاول الذي قدم ضمانات عدة لتحسين سير العمل، وجاء التقييم بأنه أقل من المأمول وسيتم اتخاذ الإجراءات النظامية حياله. وتواصلت مهمات الفريق الهندسي بتفقد مشروع مستشفى جازان التخصصي والذي كان من المقرر الانتهاء منه قبل 3 سنوات والذي يعد من أهم المشاريع في المنطقة ومن المتوقع أن ينتهي المشروع نهاية ٢٠١٩ وهو يسير حسب المخطط له.
وأكد الوكيل المساعد في وزارة الصحة المهندس نايف السعيّد اهتمام الوزارة ومتابعتها اللحظية للمشاريع الصحية بالمنطقة وتسخير كافة الإمكانات للتسريع بإنجاز المشاريع، مشيرا إلى أن وزير الصحة يولي اهتماماً كبيراً لإنهاء المشاريع بأعلى مواصفات الأمن والسلامة والجودة.