اعتبرت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية الأنباء التي تشير إلى نية استثمار صندوق الاستثمارات العامة في شركة السيارات الكهربائية «تيسلا» بقيمة ملياري دولار أنها تبرهن على شهية صندوق الثروة السيادية القوي بالمملكة للاستثمارات الكبيرة في العالم. ولم يصدر أي تعليق رسمي من الصندوق حيال تلك الأنباء.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى أن المملكة تعول كثيراً على الصندوق السيادي لتنفيذ رؤيتها الطموحة 2030. ووصفت الصحيفة الصندوق بأنه كان في «سبات» قبل أن يحوله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عراب رؤية 2030، ليصبح أداة استثمارية عالمية، بعد استثمارات في شركات عالمية مثل «أوبر، وفيرجن أتلانتيك»، والتعاون في صناديق مشتركة مع «سوفت بنك». ويهدف الصندوق إلى رفع الأصول الخاضعة لإدارته إلى أكثر من 400 مليون دولار بحلول 2020.
وفي خطوة لأول مرة يقدم عليها الصندوق، وبحسب ما نشرته الصحيفة البريطانية، فإن الصندوق يتفاوض مع مؤسسات مالية لاقتراض ما بين ٦ إلى ٨ مليارات دولار. ولفتت الصحيفة إلى صفقة أرامكو التي تسعى من خلالها إلى الاستحواذ على حصة صندوق الاستثمارات في شركة سابك، ما يعزز توجه الصندوق للحصول على مصادر تمويل أخرى لتعزيز خزينته.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى أن المملكة تعول كثيراً على الصندوق السيادي لتنفيذ رؤيتها الطموحة 2030. ووصفت الصحيفة الصندوق بأنه كان في «سبات» قبل أن يحوله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عراب رؤية 2030، ليصبح أداة استثمارية عالمية، بعد استثمارات في شركات عالمية مثل «أوبر، وفيرجن أتلانتيك»، والتعاون في صناديق مشتركة مع «سوفت بنك». ويهدف الصندوق إلى رفع الأصول الخاضعة لإدارته إلى أكثر من 400 مليون دولار بحلول 2020.
وفي خطوة لأول مرة يقدم عليها الصندوق، وبحسب ما نشرته الصحيفة البريطانية، فإن الصندوق يتفاوض مع مؤسسات مالية لاقتراض ما بين ٦ إلى ٨ مليارات دولار. ولفتت الصحيفة إلى صفقة أرامكو التي تسعى من خلالها إلى الاستحواذ على حصة صندوق الاستثمارات في شركة سابك، ما يعزز توجه الصندوق للحصول على مصادر تمويل أخرى لتعزيز خزينته.