وظفت وزارة الحج والعمرة التقنية بجميع أبعادها بصورة احترافية تنطلق من استشعار الزمان والمكان وذلك عبر ضخ الرسائل التوعوية التثقيفية لضيوف الرحمن منذ أن تطأ أقدامهم أرض المملكة العربية السعودية قادمين من بلدانهم لأداء مناسك الحج مروراً بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو زيارة مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وتهدف الوزارة عبر برامجها وأنشطتها التوعية التي يتم إعدادها وفق أحدث الوسائل والأدوات الموجهة للحجاج بمختلف أعمارهم ومستواهم التعليمي، إلى تجسيد «الحج» كعبادة وسلوك حضاري به تهذب النفس ويسمو الوجدان بالفضائل وتعظيم هذه الشعيرة الإيمانية ووسط الجموع الغفيرة من ضيوف الرحمن الذين تلهث ألسنتهم بالدعاء والتضرع للمولى عز وجل بالغفران والرحمة والقبول لعبادتهم.
وأكد نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، أن الوزارة وبتوجيهات من الوزير الدكتور محمد صالح بن طاهر بنتن، أولت جانب التوعية والتثقيف للحجاج جل اهتمامها ليتحقق من ذلك روح المحبة والإخاء ويتحقق الرفق بين صفوف الحجاج في رحلتهم الإيمانية لأداء المناسك، انطلاقاً من عظمة الزمان والمكان وتجسيد معاني الرحمة بين المسلمين في أقدس بقعة على وجه الأرض.
ونوه بأن المملكة قيادة وحكومة وشعباً تحرص على تقديم الإمكانات كافة لخدمة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، داعياً حجاج بيت الله الحرام إلى التحلي بالأخلاق الإسلامية وأن يكونوا أنموذجاً حضارياً للإنسان المسلم.
وتهدف الوزارة عبر برامجها وأنشطتها التوعية التي يتم إعدادها وفق أحدث الوسائل والأدوات الموجهة للحجاج بمختلف أعمارهم ومستواهم التعليمي، إلى تجسيد «الحج» كعبادة وسلوك حضاري به تهذب النفس ويسمو الوجدان بالفضائل وتعظيم هذه الشعيرة الإيمانية ووسط الجموع الغفيرة من ضيوف الرحمن الذين تلهث ألسنتهم بالدعاء والتضرع للمولى عز وجل بالغفران والرحمة والقبول لعبادتهم.
وأكد نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، أن الوزارة وبتوجيهات من الوزير الدكتور محمد صالح بن طاهر بنتن، أولت جانب التوعية والتثقيف للحجاج جل اهتمامها ليتحقق من ذلك روح المحبة والإخاء ويتحقق الرفق بين صفوف الحجاج في رحلتهم الإيمانية لأداء المناسك، انطلاقاً من عظمة الزمان والمكان وتجسيد معاني الرحمة بين المسلمين في أقدس بقعة على وجه الأرض.
ونوه بأن المملكة قيادة وحكومة وشعباً تحرص على تقديم الإمكانات كافة لخدمة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، داعياً حجاج بيت الله الحرام إلى التحلي بالأخلاق الإسلامية وأن يكونوا أنموذجاً حضارياً للإنسان المسلم.