سجلت وزارة الصحة 11 إصابة فردية بكورونا (متلازمة الشرق الأوسط التنفسية) صنفت عدواها بحالات أولية (مخالطة للإبل) خلال الأربعة شهور الماضية.
وبين المسح الإلكتروني الذي أجرته «عكاظ» على موقع مركز القيادة والتحكم بوزارة الصحة أن 90% من الإصابات خلال الشهور الأربعة كانت نتيجة مخالطة الإبل. وأكدت الوزارة شفاء كافة الحالات باستناء اثنين توفيا جراء المضاعفات، علماً بأن أكبر المصابين كانوا من الرياض وفي العقدين السابع والثامن.
وتوزع المصابون على مناطق القصيم، الطائف، الرياض، نجران، الأحساء، عرعر، الدمام.
وأكد استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن، بذل الجهود لمواجهة المرض عبر البرامج التوعوية وخصوصا للعاملين في الحظائر، مشيرا إلى أن الملاحظ حاليا أن تصنيف العدوى لمعظم الحالات التي أصيبت خلال الشهور الأخيرة هي حالات فردية أولية مخالطة للإبل.
وطالب بعدم تجاهل تطبيق الاشتراطات الصحية والتدابير الصحية، خصوصا في المنشآت الصحية وتحديدا أقسام الطوارئ، مع التأكيد على اتباع مسار فرز الحالات قبل دخولها للعيادات، موضحا أن هناك بروتكولا طبيا للتعامل مع الحالات التنفسية وأعراض الالتهابات الرئوية.
وخلص إلى القول إنه لا يوجد تطعيم أو علاج محدد لكورونا الفايروسي، وتلعب المناعة الذاتية دورا في مقاومة تأثير هذا الفايروس حيث يقوم الجسم بطرد الفايروسات بالمناعة الذاتية، فالجهاز المناعي يحمي الإنسان من الأمراض والفايروسات والبكتيريا والفطريات.
وبين المسح الإلكتروني الذي أجرته «عكاظ» على موقع مركز القيادة والتحكم بوزارة الصحة أن 90% من الإصابات خلال الشهور الأربعة كانت نتيجة مخالطة الإبل. وأكدت الوزارة شفاء كافة الحالات باستناء اثنين توفيا جراء المضاعفات، علماً بأن أكبر المصابين كانوا من الرياض وفي العقدين السابع والثامن.
وتوزع المصابون على مناطق القصيم، الطائف، الرياض، نجران، الأحساء، عرعر، الدمام.
وأكد استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن، بذل الجهود لمواجهة المرض عبر البرامج التوعوية وخصوصا للعاملين في الحظائر، مشيرا إلى أن الملاحظ حاليا أن تصنيف العدوى لمعظم الحالات التي أصيبت خلال الشهور الأخيرة هي حالات فردية أولية مخالطة للإبل.
وطالب بعدم تجاهل تطبيق الاشتراطات الصحية والتدابير الصحية، خصوصا في المنشآت الصحية وتحديدا أقسام الطوارئ، مع التأكيد على اتباع مسار فرز الحالات قبل دخولها للعيادات، موضحا أن هناك بروتكولا طبيا للتعامل مع الحالات التنفسية وأعراض الالتهابات الرئوية.
وخلص إلى القول إنه لا يوجد تطعيم أو علاج محدد لكورونا الفايروسي، وتلعب المناعة الذاتية دورا في مقاومة تأثير هذا الفايروس حيث يقوم الجسم بطرد الفايروسات بالمناعة الذاتية، فالجهاز المناعي يحمي الإنسان من الأمراض والفايروسات والبكتيريا والفطريات.