استقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، سفير جمهورية كازاخستان لدى المملكة باخيت باتير شايف.
وناقش اللقاء أعمال المؤتمر السادس لزعماء الديانات العالمية والتقليدية المزمع إقامته في أستانا، بمشاركة رابطة العالم الإسلامي ورعاية رئيس جمهورية كازاخستان نور سلطان نزار باييف.
وكان الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى تلقى دعوة رسمية من رئيس جمهورية كازاخستان لحضور هذا المؤتمر، سلمها له السفير باخيت باتير شايف أخيرا في الرياض.
يذكر أن المؤتمر الأول لزعماء الأديان العالمية والتقليدية عقد في سبتمبر 2003 بمبادرة من الرئيس نزار باييف. ويتمثل الهدف الرئيسي للمؤتمر في صياغة الحوار بين الأديان في هذا العالم المضطرب، والتقريب بين الحضارات من خلال الحوار ودعم جهود حل النزاعات بطريقة سلمية.
ويعتبر هذا المؤتمر منبراً جديداً ومتميزاً لإنشاء حوار بين الأديان والحضارات والأمم المختلفة سعياً لتحقيق السلام. وقد استندت كازاخستان في استضافتها له إلى مبادئ عدة من أبرزها احترام حقوق الإنسان، توازن المصالح العامة والدينية، وتحقيق التعاون المتبادل.
وبرز مؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية كمنبر عالمي متميز منذ دورته الأولى. وفي سبتمبر 2006 اجتمع في مدينة أستانا زعماء الأديان الذين ينتمون إلى أكثر من 50 دولة تحت مظلة المؤتمر الثاني.
وتواصل عقد المؤتمر في دوراته الثالثة (يوليو 2009)، والرابعة (مايو 2012)، والخامسة (يونيو 2015).
وناقش اللقاء أعمال المؤتمر السادس لزعماء الديانات العالمية والتقليدية المزمع إقامته في أستانا، بمشاركة رابطة العالم الإسلامي ورعاية رئيس جمهورية كازاخستان نور سلطان نزار باييف.
وكان الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى تلقى دعوة رسمية من رئيس جمهورية كازاخستان لحضور هذا المؤتمر، سلمها له السفير باخيت باتير شايف أخيرا في الرياض.
يذكر أن المؤتمر الأول لزعماء الأديان العالمية والتقليدية عقد في سبتمبر 2003 بمبادرة من الرئيس نزار باييف. ويتمثل الهدف الرئيسي للمؤتمر في صياغة الحوار بين الأديان في هذا العالم المضطرب، والتقريب بين الحضارات من خلال الحوار ودعم جهود حل النزاعات بطريقة سلمية.
ويعتبر هذا المؤتمر منبراً جديداً ومتميزاً لإنشاء حوار بين الأديان والحضارات والأمم المختلفة سعياً لتحقيق السلام. وقد استندت كازاخستان في استضافتها له إلى مبادئ عدة من أبرزها احترام حقوق الإنسان، توازن المصالح العامة والدينية، وتحقيق التعاون المتبادل.
وبرز مؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية كمنبر عالمي متميز منذ دورته الأولى. وفي سبتمبر 2006 اجتمع في مدينة أستانا زعماء الأديان الذين ينتمون إلى أكثر من 50 دولة تحت مظلة المؤتمر الثاني.
وتواصل عقد المؤتمر في دوراته الثالثة (يوليو 2009)، والرابعة (مايو 2012)، والخامسة (يونيو 2015).