أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد خلال لقائه اليوم (الأحد) وفدًا من ديوان المراقبة العامة، برئاسة نائب رئيس الديوان لشؤون الفروع، عثمان بن عبدالرحمن اليحيا، أن تعدد الجهات الرقابية في الدولة، يؤكد حرص القيادة الحكيمة، في ظل خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين على وضع المال العام في موضعه الذي أقر من أجله، بما يعود بالنفع على الوطن والمواطن الكريم.
ونوّه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بالمنهج الواضح الذي سنه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في مكافحة الفساد، وضبط أربابه، وصون المال العام.
واستعرض الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد خلال اللقاء تقرير ديوان المراقبة العامة عن نتائج تقويم أداء الأجهزة الحكومية الخدمية في المنطقة، حيث شدد على أداء فرع الديوان مهماته، وفق الاستقلالية والمصداقية التي كفلها له ولي الأمر، لتحقيق أهدافه في إحكام الرقابة على أموال الدولة، وأداء الأجهزة الحكومية.
وقال الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد «أي عمل لا ينجح إلا برقابة، بدءاً من الرقابة الذاتية، واستشعار الحلال والحرام، وأي سبيل يحقق أهدافكم فإمارة المنطقة هي من تمهده لكم».
حضر اللقاء مدير عام الإدارة العامة للتقارير، أحمد بن سعد النصار، ومدير فرع الديوان بالمنطقة، خالد بن موسى آل مزهر.
ونوّه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بالمنهج الواضح الذي سنه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في مكافحة الفساد، وضبط أربابه، وصون المال العام.
واستعرض الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد خلال اللقاء تقرير ديوان المراقبة العامة عن نتائج تقويم أداء الأجهزة الحكومية الخدمية في المنطقة، حيث شدد على أداء فرع الديوان مهماته، وفق الاستقلالية والمصداقية التي كفلها له ولي الأمر، لتحقيق أهدافه في إحكام الرقابة على أموال الدولة، وأداء الأجهزة الحكومية.
وقال الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد «أي عمل لا ينجح إلا برقابة، بدءاً من الرقابة الذاتية، واستشعار الحلال والحرام، وأي سبيل يحقق أهدافكم فإمارة المنطقة هي من تمهده لكم».
حضر اللقاء مدير عام الإدارة العامة للتقارير، أحمد بن سعد النصار، ومدير فرع الديوان بالمنطقة، خالد بن موسى آل مزهر.